عرضت قناة ميدي 1 تيفي اليوم الجمعة 12 أبريل 2019، فيلما وثائقيا حصريا
تحت عنوان “من تندوف إلى العيون.. طريق الكرامة” للصحافين قبل بثه على
قناتها الأحد المقبل 14 من الشهر الجاري.
وقال عمر الذهبي، مدير القناة، إن فكرة هذا العمل، جاءت من خلال التطرق
إلى الأوضاع التي تعيشها مخيمات تندوف في إحدى برامج القناة، مضيفا أن
الطاقم اشتغل بصمت مطبق نظرا لحساسية الموضوع ولما تعرفه المنطقة من انعدام
حقوق الإنسان والقمع وغياب أدنى شروط استمرار الحياة”.
وأضاف أنه بعد “كاستينغ” اختيار الصحفي أو الصحفية التي ستقوم بالاشتغال
على هذا الوثائقي، تم اختيار صحفية إسبانية لم تكتب عن هذا الموضوع،
ولديها فكرة أن المخيمات والأقاليم الجنوبية كلاهما تحوي على شعب مضطهد من
ديارهم.
وبالتالي، يورد الذهبي، أنهم اقترحوا على الصحفية “خوض تجربة العيش لمدة
5 أيام في كل منطقة، للتأكد من الاختلاف الحاصل بين الأوضاع في الأقاليم
الجنوبية وتلك بمخيمات تندوف، فتم تصوير هذا الوثائقي الذي سلط الضوء على
العديد من الحقائق” وفق تعبيرهم.
وتابع المتحدث، سبق لصحفيين قبل صحفيينا أن قاموا بروبورتاجات في
الموضوع لم تذهب أبعد مما وصلنا إليه، لأننا كنا نبحث عن المصداقية لدى
الرأي العام والمنتظم الدولي.
وأشار الذهبي إلى أن 11 ساعة تصوير كانت أكثر من كافية، إلا أننا وبحكم
المهنية حذفنا العديد من اللقطات أو عمدنا إلى تغطية وجوه الأشخاص احتراما
لهم ولسلامتهم.عن برلمان كم
تحت عنوان “من تندوف إلى العيون.. طريق الكرامة” للصحافين قبل بثه على
قناتها الأحد المقبل 14 من الشهر الجاري.
وقال عمر الذهبي، مدير القناة، إن فكرة هذا العمل، جاءت من خلال التطرق
إلى الأوضاع التي تعيشها مخيمات تندوف في إحدى برامج القناة، مضيفا أن
الطاقم اشتغل بصمت مطبق نظرا لحساسية الموضوع ولما تعرفه المنطقة من انعدام
حقوق الإنسان والقمع وغياب أدنى شروط استمرار الحياة”.
وأضاف أنه بعد “كاستينغ” اختيار الصحفي أو الصحفية التي ستقوم بالاشتغال
على هذا الوثائقي، تم اختيار صحفية إسبانية لم تكتب عن هذا الموضوع،
ولديها فكرة أن المخيمات والأقاليم الجنوبية كلاهما تحوي على شعب مضطهد من
ديارهم.
وبالتالي، يورد الذهبي، أنهم اقترحوا على الصحفية “خوض تجربة العيش لمدة
5 أيام في كل منطقة، للتأكد من الاختلاف الحاصل بين الأوضاع في الأقاليم
الجنوبية وتلك بمخيمات تندوف، فتم تصوير هذا الوثائقي الذي سلط الضوء على
العديد من الحقائق” وفق تعبيرهم.
وتابع المتحدث، سبق لصحفيين قبل صحفيينا أن قاموا بروبورتاجات في
الموضوع لم تذهب أبعد مما وصلنا إليه، لأننا كنا نبحث عن المصداقية لدى
الرأي العام والمنتظم الدولي.
وأشار الذهبي إلى أن 11 ساعة تصوير كانت أكثر من كافية، إلا أننا وبحكم
المهنية حذفنا العديد من اللقطات أو عمدنا إلى تغطية وجوه الأشخاص احتراما
لهم ولسلامتهم.عن برلمان كم
