سلايدسياسة

ها علاش دخل بوراحيم رئيس جماعة تنزرت لسياسة

 

اسرار بريس طقم الجريدة   الجزء لاول
عندما نقول الحسين ابو الرحيم فهذا يعني اننا نتكلم عن جبل تنموي يعرف من أين تؤكل الكتف…
وابرز الناجحين في السياسة كانواْ تلاميذ أبو الرحيم الحسين
منهم من اعترف ومنهم من أبى ومن بين الذين يعترفون بأبو الرحيم الاستاذ
الوقور رئيس جماعة تافنكولت عبد الله رحمى الذي قال بصريح العبارة .انا
تلميذ أبو الرحيم ولحد الساعة اقتفي أثره..(#فينما هز رجلو نحط رجلي)..
وايضاهناك عديد من الرؤساء الذين تتلمذواْ سياسيا على يد ابو الرحيم الذي من الممكن ان نسميه رافعة التنمية بالمنطقة…………
#1985ميلادية
كانت تنزرت تابعة لأولوز إداريا وكانت تعرف تدني في الخدمات الصحية
وتتوفر على مستوصف هزيل جداً لا احد إكثرث للأمر كان ابو الرحيم الحسين من
الشباب الذين تأججت فيه نار الغيرة والتهميش خصوصاً أنه كان بالدار البيضاء
وعرف التنمية وانفتح على الحضارة صاخ ضميره قرر أن يكتب عريضة آنداك الى
الشخصية البارزة في البلاد سياسيا بعد أن وجد وسيطاً سيتدخل له عنده فعلاً
اجتمع الحسين بأبناء القرية الدين يهمهم الامر اتفقواْ على العريضة التي
سترسل الى الزعيم السياسي”المحجوبي أحرضان” وتحمل ابو الرحيم مسؤولية
ايصالها .حل موعد اللقاء بالرباط.بعد طول إنتضار استقبل المحجوبي احرضان
زعيم الحركة الشعبية الحسين ابو الرحيم …..سلمه الرسالة الملتمس وسأله
المحجوبي …بلهجة لاتخلواْ من العصبية …
#شكون
أنت …. اجابه الزائر : أنا أبو الرحيم …..رد عليه المحجوبي….#شكون
ابو الرحيم هذا .عضو جماعي فاعل جمعوي .نائب برلماني. مقدم قبيلة .شيخ…
زعيم قرية …..
أجابه ابو الرحيم :لا أسيدي أنا مواطن عادي…..

قهقه المحجوبي قائلاً:إيوا مزيان الله ايلا مزيان …مسالي أنا نستقبل 25
مليون مغربي كلهم بشكايتهم نوض تهز عليا راه الناس تيرشحوا نواب واعضاء باش
انوبو عليهم فهذ المشاكل ……. هنا لملم ابو الرحيم طريقه ومن اجل تنزرت
قريته دخل دهاليز السياسة لتنميتها واختار سيدي مومن بمدينة الدار البيضاء
لبدء تجربته السياسية وترشح لأول مرة نهاية الثمانينيات وحصل على اكبر عدد
من الاصوات كلها من دوور الصفيح بسيدي مومن الدين رأو فيه داك الشعاع وداك
البصيص من الامل ومند البداية شغل ابو الرحيم منصب نائب رئيس مقاطعة سيدي
مومن وما ادراك ما سيدي مومن وكانت هذه هي البوابة الاولى للسياسة ودخول
غمار التنمية ومر ابو الرحيم بأغرب مواقف وتجارب ودهاليز في حياته لا يتسع
الوقت لدكرها أخرها …الملف الذي وضعت محكمة النقض بالعاصمة الرباط،
نهايته ونهاية لمسار طويل من المحاكمات في أهم الملفات المثيرة للجدل ،
ملف ” أستاذ تارودانت ” وذلك بتبرئة المتهم “الحسين أبو الرحيم” رئيس جماعة
تينزرت بنفس الاقليم، من تهمة الاختطاف والاحتجاز والتعذيب.وقد عمر هذا
الملف في دهاليز المحكمة أكثر من 6سنوات……
#يتبع.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى