محمد السرناني
من أكثر ما تفاعلت معه جهات إعلامية متعددة مختلفة في هذه الأواخر ، قضايا
أثارت ضجة كبيرة بفعل تسليط الضوء عليها من طرف السلطة الرابعة حتى أصبحت
موضوعات نقاش أساسي يتفاعل معه كل صغير وكبير في توجيه خاطى لإعلام يحتضن
التفاهة ويرعى الثيمات دات الطابع الهزلي في سخرية لا مثيل لها وفق وعي
مجتمعي نسبيا متشردم يتعاطى ويتفاعل مع الحوادث ومشاكل الناس ، إد نجد
العديد من المنابر تقتصر في أخبارها ومنشوراتها عن براديغمات محددة من قبيل
الجنس والمجتمع الجريمة والعقاب الفوبيا الإجتماعية والنفسية الكوارث
السياسية المائعة و أشكال البيدوفيليا المثيرة إقتصاديا سياسيا وإجتماعيا.
أثارت ضجة كبيرة بفعل تسليط الضوء عليها من طرف السلطة الرابعة حتى أصبحت
موضوعات نقاش أساسي يتفاعل معه كل صغير وكبير في توجيه خاطى لإعلام يحتضن
التفاهة ويرعى الثيمات دات الطابع الهزلي في سخرية لا مثيل لها وفق وعي
مجتمعي نسبيا متشردم يتعاطى ويتفاعل مع الحوادث ومشاكل الناس ، إد نجد
العديد من المنابر تقتصر في أخبارها ومنشوراتها عن براديغمات محددة من قبيل
الجنس والمجتمع الجريمة والعقاب الفوبيا الإجتماعية والنفسية الكوارث
السياسية المائعة و أشكال البيدوفيليا المثيرة إقتصاديا سياسيا وإجتماعيا.
في مقابل ذلك يتم توجيه الرأي العام وفق تنوير سلبي عدواني و تمويهي
للمسار الحقيقي التي يجب أن يتخده الإعلام البديل : الذي يناقش جوهر
الظاهرة في تحليل مختلف لمقارباتها العميقة وتعددية أسبابها ودواعيها من
أجل هدف معين أو رسالة نبيلة يطمح لها في كتاباته وفق متتبعيه
.