احتجاجات سبقت حضوره لتيزنيت مكراز قدم المقرئ أبو زيد الادريسي اعتذاره
الرسمي لساكنة سوس، ليلة أمس الجمعة، بعد محاصرته من طرف فعاليات ونشطاء
الحركة الأمازيغية، ومحاولة منعه من ولوج قاعة خاصة كان منتظرا أن يحاضر
فيها في ندوة حول لغات التدريس. وردد أبو زيد الذي دخل من الباب الخلفي
للقاعة، أمام أنظار الحاضرين عبارة الاعتذار ثلاث مرات، مع تقديم توضيحات
عن السبب الذي جعل جهات تعيد في كل مناسبة نكتة” الشلح”، وتجعلها “عصا يتم
استعمالها حينما تكون هناك أمور مهمة يجب مناقشتها، من قبيل التدريس
بالدارجة المغربية، ومؤخرا النقاش الدائر حول فرنسة التعليم”.
الرسمي لساكنة سوس، ليلة أمس الجمعة، بعد محاصرته من طرف فعاليات ونشطاء
الحركة الأمازيغية، ومحاولة منعه من ولوج قاعة خاصة كان منتظرا أن يحاضر
فيها في ندوة حول لغات التدريس. وردد أبو زيد الذي دخل من الباب الخلفي
للقاعة، أمام أنظار الحاضرين عبارة الاعتذار ثلاث مرات، مع تقديم توضيحات
عن السبب الذي جعل جهات تعيد في كل مناسبة نكتة” الشلح”، وتجعلها “عصا يتم
استعمالها حينما تكون هناك أمور مهمة يجب مناقشتها، من قبيل التدريس
بالدارجة المغربية، ومؤخرا النقاش الدائر حول فرنسة التعليم”.