قالت اليومية
الناطقة باسم حزب الاستقلال، ان ردود الفعل التي أعقبت تصريحات نزار
البركة الأمين العام للحزب بخصوص تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية لم
تكن مفاجئة، لأنه كان متوقعا أن تسارع “نفس الجهات” إلى القيام بنفس
الأدوار المعهودة للرد على مواقف حزب الاستقلال إزاء القضايا المصيرية،
التي تهم المجتمع.
وأضافت جريدة “العلم” في افتتاحية اليوم الخميس 21 فبراير الجاري، أنه
من الغريب أن تسعى بعض الأطياف إلى محاولة منع حزب سياسي من التعبير عن
رأيه إزاء قضية تهم المجتمع والرأي العام الوطني.وأوضحت اليومية الحزبية، إلى أن تدريس المواد العلمية بالفرنسية يعد
رهانا بيداغوجيا غير منتج، لأن التلميذ المستهدف حاليا لا يمتلك الكفايات
اللغوية الأساسية، التي ستمكنه من الفهم والاستيعاب بهذه اللغة الأجنبية.
وشددت على أن التدريس بالفرنسية يمثل تطاولا غير مقبول في حق الدستور
المغربي، ومقامرة خاسرة بمستقبل الأجيال القادمة، لأن الأمر يتعلق بتنشئة
الأجيال في حقل يعتبر مستنبتا رئيسيا وخصبا للقيم والأخلاق والمثل.عن اول
الناطقة باسم حزب الاستقلال، ان ردود الفعل التي أعقبت تصريحات نزار
البركة الأمين العام للحزب بخصوص تدريس المواد العلمية باللغة الفرنسية لم
تكن مفاجئة، لأنه كان متوقعا أن تسارع “نفس الجهات” إلى القيام بنفس
الأدوار المعهودة للرد على مواقف حزب الاستقلال إزاء القضايا المصيرية،
التي تهم المجتمع.
وأضافت جريدة “العلم” في افتتاحية اليوم الخميس 21 فبراير الجاري، أنه
من الغريب أن تسعى بعض الأطياف إلى محاولة منع حزب سياسي من التعبير عن
رأيه إزاء قضية تهم المجتمع والرأي العام الوطني.وأوضحت اليومية الحزبية، إلى أن تدريس المواد العلمية بالفرنسية يعد
رهانا بيداغوجيا غير منتج، لأن التلميذ المستهدف حاليا لا يمتلك الكفايات
اللغوية الأساسية، التي ستمكنه من الفهم والاستيعاب بهذه اللغة الأجنبية.
وشددت على أن التدريس بالفرنسية يمثل تطاولا غير مقبول في حق الدستور
المغربي، ومقامرة خاسرة بمستقبل الأجيال القادمة، لأن الأمر يتعلق بتنشئة
الأجيال في حقل يعتبر مستنبتا رئيسيا وخصبا للقيم والأخلاق والمثل.عن اول