التأمت قيادات التجمع الوطني للأحرار وأعضاء المكتب السياسي في لقاء
غفير، اليوم السبت بجماعة القصابي إقليم كلميم، لإحياء أربعينية الراحل عمر
بوعيدة.
وتوفي الأخ والمناضل عمر بوعيدة، دجنبر الماضي، وكان رحمه الله،
برلمانيا سابقا لعدة ولايات تشريعية، ورئيسا لجهة كلميم السمارة سابقا،
وعضو المكتب السياسي وأحد مؤسسي التجمع.
كما شغل الأخ عمر بوعيدة، مجموعة من المهام الأخرى، حيث كان مستشارا
بجماعة طانطان، وعضوا بالمجلس الاستشاري للشؤون الصحراوية، وعضو المجلس
الإداري للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين.
وقال عنه رئيس التجمع الوطني للأحرار الأخ عزيز أخنوش، إنه ينحدر من
عائلة وطنية، وإبن مواطن وحدوي، اشتغلوا طيلة حياتهم في السياسة بكل نشاط
ودينامية، ودافعوا عن الوحدة الترابية للمملكة، مضيفا أنه أنار الطريق أمام
أبنائه وأحفاده.
وقالت الأخت مباركة بوعيدة، إن المرحوم كان شخصية معروفة على المستوى
الوطني والجهوي والمحلي، وأنه كان شخصا، ذو أخلاق عالية ومعروف بطيبته وحبه
لملكه ولوطنه ولأهله، واسترسلت « سوف نفتقد المرحوم وأنا شخصيا كان لي
أباً وأخاً وصديقاً».
غفير، اليوم السبت بجماعة القصابي إقليم كلميم، لإحياء أربعينية الراحل عمر
بوعيدة.
وتوفي الأخ والمناضل عمر بوعيدة، دجنبر الماضي، وكان رحمه الله،
برلمانيا سابقا لعدة ولايات تشريعية، ورئيسا لجهة كلميم السمارة سابقا،
وعضو المكتب السياسي وأحد مؤسسي التجمع.
كما شغل الأخ عمر بوعيدة، مجموعة من المهام الأخرى، حيث كان مستشارا
بجماعة طانطان، وعضوا بالمجلس الاستشاري للشؤون الصحراوية، وعضو المجلس
الإداري للأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين.
وقال عنه رئيس التجمع الوطني للأحرار الأخ عزيز أخنوش، إنه ينحدر من
عائلة وطنية، وإبن مواطن وحدوي، اشتغلوا طيلة حياتهم في السياسة بكل نشاط
ودينامية، ودافعوا عن الوحدة الترابية للمملكة، مضيفا أنه أنار الطريق أمام
أبنائه وأحفاده.
وقالت الأخت مباركة بوعيدة، إن المرحوم كان شخصية معروفة على المستوى
الوطني والجهوي والمحلي، وأنه كان شخصا، ذو أخلاق عالية ومعروف بطيبته وحبه
لملكه ولوطنه ولأهله، واسترسلت « سوف نفتقد المرحوم وأنا شخصيا كان لي
أباً وأخاً وصديقاً».
من جهته قال عبد الرحيم بوعيدة، إن وفاة المرحوم عمر بوعيدة ليست فقط
خسارة للعائلة بل للوطن والأقاليم الجنوبية، مضيفا أنه كان رجل التوافقات
والتوازنات وكان مشهود له بالأيادي البيضاء وفعل الخير.