بعدما نشرت بعض المواقع المعروفة باستهدافها لحزب العدالة والتنمية
وقيادييه، صورة لأمنة ماء العينين عضو فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب،
“تظهرها محتفلة بباريس دون حجاب”، أكدت ماء العينين أن كل الصور التي يتم
ترويجها مفبركة ولا تعرف مصدرها.
وأشارت ماء العينين، في تدوينة لها نشرتها بصفحتها الرسمية بموقع التواصل
الاجتماعي “فايسبوك”، إلى أن الصور المتداولة “ليست بالجديدة، وقد سبق
إرسالها لبعض وزراء الحزب وبعض أعضاء الأمانة العامة، الذين أطلعوني عليها
قبل بضعة أشهر”.
وأعلنت ماء العينين، التي تعيش هذه الأيام حملة استهداف منظمة وواسعة، أنها
لم تسافر يوما في عطلة إلى أي مكان على حساب دافعي الضرائب، “ولا قصرت
يوما في الالتزام بالحضور والترافع في كل المهام الرسمية التي مثلت فيها
بلدي، ولا نزلت في فنادق فخمة ولا لبست “مايوهات” ولا “بيكنيات”، معبرة عن
أسفها “للوصول إلى كل هذا الحضيض، حيث لم يعد أحد يشعر بالحماية في هذا
البلد بسبب مثل هذه الأساليب التي كنا نتصور أننا قطعنا معها”.
كما أعلنت ماء العينين، لجوءها إلى مقاضاة كل من يمس بسمعتها ويشهر بها
ويسيء لعائلتها، من خلال حرب منظمة لم تبدأ اليوم فقط، مضيفة أنها “كلفت
أصدقاء محامين بمتابعة كل من تسول له نفسه تداول أخبار أو صور غرضها
التشهير والإساءة، بوسائل قذرة ومنحطة تهدف إلى الاغتيال المعنوي وإلى
“الترياب السياسي” من خلال سلسلة مقالات وعلى لسان أشخاص لم ألتقهم يوما،
يجمعهم جميعا “حرب وطنية ضد امرأة سياسية”.
وقيادييه، صورة لأمنة ماء العينين عضو فريق العدالة والتنمية بمجلس النواب،
“تظهرها محتفلة بباريس دون حجاب”، أكدت ماء العينين أن كل الصور التي يتم
ترويجها مفبركة ولا تعرف مصدرها.
وأشارت ماء العينين، في تدوينة لها نشرتها بصفحتها الرسمية بموقع التواصل
الاجتماعي “فايسبوك”، إلى أن الصور المتداولة “ليست بالجديدة، وقد سبق
إرسالها لبعض وزراء الحزب وبعض أعضاء الأمانة العامة، الذين أطلعوني عليها
قبل بضعة أشهر”.
وأعلنت ماء العينين، التي تعيش هذه الأيام حملة استهداف منظمة وواسعة، أنها
لم تسافر يوما في عطلة إلى أي مكان على حساب دافعي الضرائب، “ولا قصرت
يوما في الالتزام بالحضور والترافع في كل المهام الرسمية التي مثلت فيها
بلدي، ولا نزلت في فنادق فخمة ولا لبست “مايوهات” ولا “بيكنيات”، معبرة عن
أسفها “للوصول إلى كل هذا الحضيض، حيث لم يعد أحد يشعر بالحماية في هذا
البلد بسبب مثل هذه الأساليب التي كنا نتصور أننا قطعنا معها”.
كما أعلنت ماء العينين، لجوءها إلى مقاضاة كل من يمس بسمعتها ويشهر بها
ويسيء لعائلتها، من خلال حرب منظمة لم تبدأ اليوم فقط، مضيفة أنها “كلفت
أصدقاء محامين بمتابعة كل من تسول له نفسه تداول أخبار أو صور غرضها
التشهير والإساءة، بوسائل قذرة ومنحطة تهدف إلى الاغتيال المعنوي وإلى
“الترياب السياسي” من خلال سلسلة مقالات وعلى لسان أشخاص لم ألتقهم يوما،
يجمعهم جميعا “حرب وطنية ضد امرأة سياسية”.
وأكدت ماء العينين، أنه إذا كان الغرض من الحملة التي تستهدفها هو
التركيع والتأديب والعقاب، “فإنني لن أخضع لذلك وسأفوض أمري لله أولا ثم
للقضاء ثانيا”، وختمت تدوينتها بالقول “وحسبي الله ونعم الوكيل