اهتزت صفحات مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، هذه الأيام بفضيحة تذكرنا
بزمن الخماسة والعبيد. فضيحة تتجلى في وثيقة يتداول رواد الفيسبوك بأنها
صادرة عن جماعة التمسية، بإقليم إنزكان أيت ملول، تبين من خلال محتواها أن
العمال العرضيين أو ما نسميهم بعمال الإنعاش سيصبحون عبارة عن أقنان لذى
الجماعة.فما صحة هذه الوثيقة؟ وهل هكذا يتم التعامل مع العمال العرضين؟ وأين هي
الجمعيات الحقوقية التي لا تنشط بياناتها الا في حالة وفاة أحد السياح
الغربيين؟ وما رأي عامل إقليم إنزكان أيت ملول؟
زر الذهاب إلى الأعلى