برحيل بريس محمد السرناني
من جديد البطلة البرحيلية، ذات الطَّبعِ المرح خارج
مضمار السباق، قطعت مسافة 10 كيلومتر في زمن قدره 33 دقيقة و24 ثانية،
محطمة توقيت السباق، محققة أفضل توقيت لها هاته السنة في رقم قياسي جديد
للعداءة البرحيلية فايزة، متقدمة على العداءتين الإسبانيتين.
مسار تصاعدي لإبنة جماعة أولادبرحيل إقليم تارودانت،
إنطلق مِثْلَ السَّهم نحو دائرة الأضواء، معلنا ولادة إسم رياضي سكب جرعات
الإنتشاء و الفرح في نفوس ساكنة أولادبرحيل، طيلة فترة ذهبية بلغت فيها
“الأسمرانية” عنان السماء وقمة العطاء، راسمة بأقدامها تعابير الإنتشاء
والإنشراح على وجوه البرحيلين المتيمة بعشق المدينة، حتى تلك التي لا تربطها آصرة الولع بالمدينة،
سنوات من العطاء في مضامير النزال وطنيا ودوليا، احتلت فيها غزالة
أولادبرحيل، حيزا من قلوب الساكنة البرحيلية ومكانة بالغة الأهمية لدى
المتابعين، أفرزها إجتهاد ومثابرة وتفاني فايزة بشار ؛ فالنجاح لا يعترف
بالصدفة، بل يصطف إلى جانب كل مكافح شيَّد شخصيتها الخاصة وخطوةً بخطوة .
من جديد البطلة البرحيلية، ذات الطَّبعِ المرح خارج
مضمار السباق، قطعت مسافة 10 كيلومتر في زمن قدره 33 دقيقة و24 ثانية،
محطمة توقيت السباق، محققة أفضل توقيت لها هاته السنة في رقم قياسي جديد
للعداءة البرحيلية فايزة، متقدمة على العداءتين الإسبانيتين.
مسار تصاعدي لإبنة جماعة أولادبرحيل إقليم تارودانت،
إنطلق مِثْلَ السَّهم نحو دائرة الأضواء، معلنا ولادة إسم رياضي سكب جرعات
الإنتشاء و الفرح في نفوس ساكنة أولادبرحيل، طيلة فترة ذهبية بلغت فيها
“الأسمرانية” عنان السماء وقمة العطاء، راسمة بأقدامها تعابير الإنتشاء
والإنشراح على وجوه البرحيلين المتيمة بعشق المدينة، حتى تلك التي لا تربطها آصرة الولع بالمدينة،
سنوات من العطاء في مضامير النزال وطنيا ودوليا، احتلت فيها غزالة
أولادبرحيل، حيزا من قلوب الساكنة البرحيلية ومكانة بالغة الأهمية لدى
المتابعين، أفرزها إجتهاد ومثابرة وتفاني فايزة بشار ؛ فالنجاح لا يعترف
بالصدفة، بل يصطف إلى جانب كل مكافح شيَّد شخصيتها الخاصة وخطوةً بخطوة .
