برحيل بريس متابعة
في خرجة غير مبررة وصف قيادي في حزب العدالة والتنمية التلاميذ المحتجين ضد الساعة الإضافية بـ”جيل القوادس”،
وقال في تدوينة له بموقع التواصل الاجتماعي “تكرعات علينا المدرسة
المغربية جيل لقوادس” على حد تعبير القيادي الذي أثار بتدوينته هذه موجة من
السخرية والغضب.
ولأن هذا القيادي هو عنوان للعبث على مستوى الحزب فقد نسي الاخير انه
سبق واثار موجة سخرية بعدما هاجم في تدوينة سابقة “الساعة الاضافية ”
معتبرا انها تفسد على الناس دينهم ودنياهم، وتفسد على الزوجين وقت الجماع،
وهاجم وزير الوظيفة العمومية السابق، محمد مبديع، واصفا بأنه “ليس له وقت
للصلاة أو الجماع”
القيادي وعلى مر الايام يثبت انه يجلب للعدالة والتنمية المتاعب
والمشاكل الاضافية ناهيك على انه غير مستقر على مبدأ واحد مما يعطي
الانطباع ان ممارسة السياسة لدى هذا القيادي مرتبطة بـ ” التقوديس السياسي ”
ويسجل ايضا ان هذا المسؤول الحزبي وبدل ان ينخرط في مناقشة الموضوع من
زواياه الحقيقية اعتمد مقاربة الاساءة بوصف ابناء الشعب المغربي بـ جيل
القوادس ”
كلمة ” جيل القوادس ” يفترض ان يتوقف عندها الامين العام سعد الدين
العثماني كثيرا على اعتبار ان الوصف ” قدحي ” يمس كرامة الالاف من الاسر
المغربية .
في خرجة غير مبررة وصف قيادي في حزب العدالة والتنمية التلاميذ المحتجين ضد الساعة الإضافية بـ”جيل القوادس”،
وقال في تدوينة له بموقع التواصل الاجتماعي “تكرعات علينا المدرسة
المغربية جيل لقوادس” على حد تعبير القيادي الذي أثار بتدوينته هذه موجة من
السخرية والغضب.
ولأن هذا القيادي هو عنوان للعبث على مستوى الحزب فقد نسي الاخير انه
سبق واثار موجة سخرية بعدما هاجم في تدوينة سابقة “الساعة الاضافية ”
معتبرا انها تفسد على الناس دينهم ودنياهم، وتفسد على الزوجين وقت الجماع،
وهاجم وزير الوظيفة العمومية السابق، محمد مبديع، واصفا بأنه “ليس له وقت
للصلاة أو الجماع”
القيادي وعلى مر الايام يثبت انه يجلب للعدالة والتنمية المتاعب
والمشاكل الاضافية ناهيك على انه غير مستقر على مبدأ واحد مما يعطي
الانطباع ان ممارسة السياسة لدى هذا القيادي مرتبطة بـ ” التقوديس السياسي ”
ويسجل ايضا ان هذا المسؤول الحزبي وبدل ان ينخرط في مناقشة الموضوع من
زواياه الحقيقية اعتمد مقاربة الاساءة بوصف ابناء الشعب المغربي بـ جيل
القوادس ”
كلمة ” جيل القوادس ” يفترض ان يتوقف عندها الامين العام سعد الدين
العثماني كثيرا على اعتبار ان الوصف ” قدحي ” يمس كرامة الالاف من الاسر
المغربية .
واذا كان هذا القيادي قد طاوعه فكره ” القادوسي ” لمهاجمة التلاميذ فهو
بدون شك ” قادوسي التفكير ” لا يليق بحزب كالعدالة والتنمية ان ينتمي اليه
ولا يمكن ان يكون قياديا لان سقف تفكيره متوقف عند هذا الحد