بعد قضية اعتقال العميد الممتاز محمد الصادقي الملقب ب ” ميسي
” الرئيس السابق للمنطقة الأمنية لإنزكان والتي شغلت الرأي العام المحلي
والوطني اتر اتهامه بالمشاركة ضمن عصابة المخدرات قضت المحكمة حكما
ابتدائيا بما يلي :
_ بارون المخدرات (م.ب) 12 سنة سجنا نافذا.
_ مشارك آخر يسمى ( ح ) 6 سنوات سجنا نافذا.
_ باقي ( لبزنازة ) 6 سنوات سجنا نافذا.
” الرئيس السابق للمنطقة الأمنية لإنزكان والتي شغلت الرأي العام المحلي
والوطني اتر اتهامه بالمشاركة ضمن عصابة المخدرات قضت المحكمة حكما
ابتدائيا بما يلي :
_ بارون المخدرات (م.ب) 12 سنة سجنا نافذا.
_ مشارك آخر يسمى ( ح ) 6 سنوات سجنا نافذا.
_ باقي ( لبزنازة ) 6 سنوات سجنا نافذا.
أحكام عناصر الأمن الوطني :
_ رئيس المنطقة الأمنية للمضيق السابق 3 سنوات نافدة.
_ رئيس الاستعلامات العامة لمدينة طنجة 3 سنوات نافذة.
_ العميد رئيس الشرطة القضائية لمدينة تطوان 3 سنوات سجنا نافدا.
_ شرطية من العنصر النسوي سنة نافذة.
_العميد الممتاز رئيس المنطقة الأمنية لإنزكان السابق ” ميسي ” سنة واحدة موقوفة التنفيذ.
وكانت المحكمة الابتدائية قد أصدرت هذه الأحكام في قضية هذا الملف الشائك
الذي أثار فضول الرأي العام المغربي وكذا جهاز الأمن الوطني على اعتبار
الأشخاص المحكومين، في حين تتجه المحكمة نحو إبراء العميد ميسي بعدما أصدرت
في حقه وقف التنفيذ.
أطوار المحاكمة كانت جد عسيرة خصوصا بعدما دامت فصول المحاكمة أزيد من 20
ساعة أمس الجمعة 2 أكتوبر الجاري إلى حدود ساعات متأخرة من الليل، أمام
تتبع الرأي العام وجمع غفير من عائلات وأصدقاء المعتقلين.
_ رئيس المنطقة الأمنية للمضيق السابق 3 سنوات نافدة.
_ رئيس الاستعلامات العامة لمدينة طنجة 3 سنوات نافذة.
_ العميد رئيس الشرطة القضائية لمدينة تطوان 3 سنوات سجنا نافدا.
_ شرطية من العنصر النسوي سنة نافذة.
_العميد الممتاز رئيس المنطقة الأمنية لإنزكان السابق ” ميسي ” سنة واحدة موقوفة التنفيذ.
وكانت المحكمة الابتدائية قد أصدرت هذه الأحكام في قضية هذا الملف الشائك
الذي أثار فضول الرأي العام المغربي وكذا جهاز الأمن الوطني على اعتبار
الأشخاص المحكومين، في حين تتجه المحكمة نحو إبراء العميد ميسي بعدما أصدرت
في حقه وقف التنفيذ.
أطوار المحاكمة كانت جد عسيرة خصوصا بعدما دامت فصول المحاكمة أزيد من 20
ساعة أمس الجمعة 2 أكتوبر الجاري إلى حدود ساعات متأخرة من الليل، أمام
تتبع الرأي العام وجمع غفير من عائلات وأصدقاء المعتقلين.
عن أحداث سوس