برحيل بريس
لعل أفضل عبارة قد تقرس أذن فريق نادي الرشاد البرحيلي لكرة القدم، هي
تلك التي جاءت على لسان الممثل المغربي نور الدين بكر في مسلسل “سرب
الحمام” حين كان يوجه نصائحه لـ”حمادي” (رشيد الوالي)، فخاطبه بالقول: “راك
غادي فالخسران أ حمادي”، فكذلك الشأن بالنسبة للنادي البرحيلي، الرشاد،
الذي بصم على بداية متعثرة تدعو للشكوك وتصنف الفريق البرحيلي، ضمن خانة
الشك، إذ تكبد النادي هزيمتين متتالية، كان أخرها زوال اليوم أمام مضيفه
إتحاد التمسية، بحصة ثقيلة بلغت ثلاث أهداف لهدف يتيم لايغني ولايسمن من
تغيير وضعية النادي الإفتتاحية لِرسم الجولة الثانية من عمر منافسات بطولة
القسم الشرفي الممتاز بعصبة سوس لكرة القدم.
فعلا، “ نادي الرشاد البرحيلي لكرة القدم راك غادي فالخسران”، لأن
الفريق بلغ، أقصى درجات الاندحار والتقهقر والتعثر، ونحن في مستهل المشوار
الكروي بعصبة سوس لكرة القدم، وهزيمة أبناء المدرب سعيد بوفضيل، المجدد
للثقة من طرف مكتب النادي، اليوم أمام إتحاد التمسية، وقبلها في عقر الدار
أمام العارف بأسرار أوراق الفريق البرحيلي نادي شباب آيت براييم، لترسخ بعض
القناعات في أن النادي في ضل عدم إجتهاد مكونات النادي واخد بزمام الجدية
والتضحية في سبيل تاريخ النادي والمدينة، سيراكم المزيد من الهزات
والارتجاجات والانتكاسات، وهو ماباث مألوف داخل الوافد الجديد على بطولة
القسم الشرفي الممتاز بعصبة سوس لكرة القدم، في المبارتين السالفتين، حيث
ظهر رفاق القائد عمر اليعقوبي، اليوم، بدون روح ولا هوية، بدوا كأنهم
مجبرون على تأدية واجب إجراء المباراة لا غير.
لعل أفضل عبارة قد تقرس أذن فريق نادي الرشاد البرحيلي لكرة القدم، هي
تلك التي جاءت على لسان الممثل المغربي نور الدين بكر في مسلسل “سرب
الحمام” حين كان يوجه نصائحه لـ”حمادي” (رشيد الوالي)، فخاطبه بالقول: “راك
غادي فالخسران أ حمادي”، فكذلك الشأن بالنسبة للنادي البرحيلي، الرشاد،
الذي بصم على بداية متعثرة تدعو للشكوك وتصنف الفريق البرحيلي، ضمن خانة
الشك، إذ تكبد النادي هزيمتين متتالية، كان أخرها زوال اليوم أمام مضيفه
إتحاد التمسية، بحصة ثقيلة بلغت ثلاث أهداف لهدف يتيم لايغني ولايسمن من
تغيير وضعية النادي الإفتتاحية لِرسم الجولة الثانية من عمر منافسات بطولة
القسم الشرفي الممتاز بعصبة سوس لكرة القدم.
فعلا، “ نادي الرشاد البرحيلي لكرة القدم راك غادي فالخسران”، لأن
الفريق بلغ، أقصى درجات الاندحار والتقهقر والتعثر، ونحن في مستهل المشوار
الكروي بعصبة سوس لكرة القدم، وهزيمة أبناء المدرب سعيد بوفضيل، المجدد
للثقة من طرف مكتب النادي، اليوم أمام إتحاد التمسية، وقبلها في عقر الدار
أمام العارف بأسرار أوراق الفريق البرحيلي نادي شباب آيت براييم، لترسخ بعض
القناعات في أن النادي في ضل عدم إجتهاد مكونات النادي واخد بزمام الجدية
والتضحية في سبيل تاريخ النادي والمدينة، سيراكم المزيد من الهزات
والارتجاجات والانتكاسات، وهو ماباث مألوف داخل الوافد الجديد على بطولة
القسم الشرفي الممتاز بعصبة سوس لكرة القدم، في المبارتين السالفتين، حيث
ظهر رفاق القائد عمر اليعقوبي، اليوم، بدون روح ولا هوية، بدوا كأنهم
مجبرون على تأدية واجب إجراء المباراة لا غير.
رغم ما قيل، تظل ساكنة جماعة أولادبرحيل متوسمة بأن تحمل الدورات
القادمة ما يمكن أن يعيد الأمل إلى نفوس نادي الرشاد البرحيلي، تلك الهيبة
التي ألفنها عنه كفريق مرجعي تحتاج إليه الساكنة البرحيلية كي يمضي إلى
الأمام، مثل كل الأقطاب الأخرى التي تراهن عليها الساكنة، لتحريك عجلة تألق
وتطور الرياضة المحلية.