السلطة الرابعةسلايد
جلالة الملك يأمر بنقل مصابي فاجعة القطار إلى مستشفى عسكري ويتكفل بلوازم دفن الضحايا
على إثر الحادث المفجع لانحراف قطار يربط بين الرباط والقنيطرة، على
مستوى منطقة بوقنادل، اليوم الثلاثاء، والذي خلف عددا من الضحايا
والمصابين، أصدر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تعليماته
السامية لكل من وزير الداخلية ووزير التجهيز والنقل واللوجيستك والماء،
اللذين انتقلا إلى مكان الحادث، قصد نقل المصابين لتلقي العلاج اللازم
بالمستشفى العسكري محمد الخامس بالرباط.
وفي ما يلي نص بلاغ الديوان الملكي: ” على إثر الحادث المفجع لانحراف
قطار يربط بين الرباط والقنيطرة، على مستوى منطقة بوقنادل، يومه الثلاثاء
16 أكتوبر 2018، والذي خلف عددا من الضحايا والمصابين، أصدر جلالة الملك
محمد السادس، نصره الله، تعليماته السامية لكل من وزير الداخلية ووزير
التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، اللذين انتقلا إلى مكان الحادث، قصد نقل
المصابين لتلقي العلاج اللازم بالمستشفى العسكري محمد الخامس بالرباط.
ومشاطرة من جلالة الملك لأسر الضحايا آلامها في هذا المصاب الجلل، وتخفيفا
لما ألم بها من رزء فادح، لا راد لقضاء الله فيه، فقد قرر سيدنا المنصور
بالله، التكفل شخصيا بلوازم دفن الضحايا، ومآتم عزائهم، معربا لهم عن
تعازيه الحارة، ومواساته الصادقة، ودعواته إلى الله تعالى بأن يتغمد
المتوفين بواسع رحمته وغفرانه، وأن يلهم ذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن
يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
مستوى منطقة بوقنادل، اليوم الثلاثاء، والذي خلف عددا من الضحايا
والمصابين، أصدر صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، تعليماته
السامية لكل من وزير الداخلية ووزير التجهيز والنقل واللوجيستك والماء،
اللذين انتقلا إلى مكان الحادث، قصد نقل المصابين لتلقي العلاج اللازم
بالمستشفى العسكري محمد الخامس بالرباط.
وفي ما يلي نص بلاغ الديوان الملكي: ” على إثر الحادث المفجع لانحراف
قطار يربط بين الرباط والقنيطرة، على مستوى منطقة بوقنادل، يومه الثلاثاء
16 أكتوبر 2018، والذي خلف عددا من الضحايا والمصابين، أصدر جلالة الملك
محمد السادس، نصره الله، تعليماته السامية لكل من وزير الداخلية ووزير
التجهيز والنقل واللوجستيك والماء، اللذين انتقلا إلى مكان الحادث، قصد نقل
المصابين لتلقي العلاج اللازم بالمستشفى العسكري محمد الخامس بالرباط.
ومشاطرة من جلالة الملك لأسر الضحايا آلامها في هذا المصاب الجلل، وتخفيفا
لما ألم بها من رزء فادح، لا راد لقضاء الله فيه، فقد قرر سيدنا المنصور
بالله، التكفل شخصيا بلوازم دفن الضحايا، ومآتم عزائهم، معربا لهم عن
تعازيه الحارة، ومواساته الصادقة، ودعواته إلى الله تعالى بأن يتغمد
المتوفين بواسع رحمته وغفرانه، وأن يلهم ذويهم جميل الصبر وحسن العزاء، وأن
يمن على المصابين بالشفاء العاجل.
وقد تم فتح تحقيق بهدف تحديد الأسباب والحيثيات المتعلقة بهذا الحادث”.