السلطة الرابعةسلايد
القنصلة العامة للولايات المتحدة الأمريكية بالمغرب تشارك في حفل محلي بإقليم تارودانت
برحيل بريس – متابعة
إستطاعت
(جينيفر رساميمانانا) القنصلة العامة للولايات المتحدة الأمريكية بالمملكة
المغربية أن تخلق الحدث بعد قبولها لدعوة توصلت بها للحضور في أحد
الإحتفالات المحلية بلدة ميال بالجماعة الترابية تاويالت قيادة اسكاون
دائرة تالوين إقليم تارودانت، التي تبعد عن مركز الإقليم بما يناهز 170
كلمتراً قادمة إليها من مدينة الدار البيضاء، (483 كلمترا عن تارودانت)
رفقة الوفد المرافق لها لتلبية دعوة لجمعية “ميال” للتنمية والتعاون لحضور
الملتقى السنوي الذي تنظمه بالدوار يومي 30 و31 غشت المنصرم.
(جينيفر رساميمانانا) القنصلة العامة للولايات المتحدة الأمريكية بالمملكة
المغربية أن تخلق الحدث بعد قبولها لدعوة توصلت بها للحضور في أحد
الإحتفالات المحلية بلدة ميال بالجماعة الترابية تاويالت قيادة اسكاون
دائرة تالوين إقليم تارودانت، التي تبعد عن مركز الإقليم بما يناهز 170
كلمتراً قادمة إليها من مدينة الدار البيضاء، (483 كلمترا عن تارودانت)
رفقة الوفد المرافق لها لتلبية دعوة لجمعية “ميال” للتنمية والتعاون لحضور
الملتقى السنوي الذي تنظمه بالدوار يومي 30 و31 غشت المنصرم.
الحدث
الذي كان مميزا لساكنة المدشر خصوصا وأن القرية الصغيرة تحولت إلى محج
لممثلي السلطات الإقليمية و العسكرية وفعاليات منتخبة محليا و إقليميا،
الذين حضرو رفقة ممثلة الولايات المتحدة الأمريكية لجميع أطوار اللقاء، حيث
استقبلتها الساكنة المحلية بزغاريد النسوة وعلى ايقاعات فن “أحواش” تلته
مجموعة من العروض الثقافية و الفنية و الأنشطة الرياضية والتوعوية، إختتمت
بحفل ختامي على إيقاعات الموسيقى الثراثية المحلية.
الذي كان مميزا لساكنة المدشر خصوصا وأن القرية الصغيرة تحولت إلى محج
لممثلي السلطات الإقليمية و العسكرية وفعاليات منتخبة محليا و إقليميا،
الذين حضرو رفقة ممثلة الولايات المتحدة الأمريكية لجميع أطوار اللقاء، حيث
استقبلتها الساكنة المحلية بزغاريد النسوة وعلى ايقاعات فن “أحواش” تلته
مجموعة من العروض الثقافية و الفنية و الأنشطة الرياضية والتوعوية، إختتمت
بحفل ختامي على إيقاعات الموسيقى الثراثية المحلية.
هذا وعبرت القنصلة العامة للولايات المتحدة الأمريكية “جينيفر
رساميمانانا” عن إعجابها باللباس الأمازيغي وببساطة عيش الساكنة المحلية،
وقامت بالتقاط صور مع فتيات من أبناء المنطقة اللواتي كن يرتدين لباسهن
الأمازيغي وهو ما دفع السفيرة إلى الإصرار على ارتداءه بمساعدة من النسوة
اللواتي سررن بذلك و عرفنها على مكوناته من الحلي الفضية، بالإستعانة
بمترجم كان برفقتها.
رساميمانانا” عن إعجابها باللباس الأمازيغي وببساطة عيش الساكنة المحلية،
وقامت بالتقاط صور مع فتيات من أبناء المنطقة اللواتي كن يرتدين لباسهن
الأمازيغي وهو ما دفع السفيرة إلى الإصرار على ارتداءه بمساعدة من النسوة
اللواتي سررن بذلك و عرفنها على مكوناته من الحلي الفضية، بالإستعانة
بمترجم كان برفقتها.
