حضور الوازن والكبير لرموز وقادة ورؤساء جماعات وبرلمانيي ومستشاري
البيجيدي بإقليم تارودانت بفعاليات الدورة الاولى لمهرجان الليمون الثقافي
والفني بجماعة إيكودار المنابها السنة الماضية على اعتبار ان الجماعية
يسيرها نفس الحزب ممثلا في الرئيس ، لكن وبعد بعض الإهتزازات التي شهدتها
الجماعة مؤخرا تتبع الحاضرون والرأي العام الغياب التام لقادة العدالة
والتنمية مقابل الحضور الوازن للإستقلاليين بالمنطقة خلال الدورة الثانية
للمهرجان الذي اختتم فعالياته مساء أمس الإثنين،
ويذكر ان حفل الافتتاح تميز بزيارة الأروقة المشاركة في المعرض،
بالإضافة إلى الندوات الفكرية التي يشهدها مهرجان تحت عنوان “دور المجتمع
في التنمية المحلية” من تأطير الدكتور لحسن مادي وبعقد ندوة حول “ميزانية
الجماعة” بالإضافة إلى الندوة العلمية ، تحت عنوان ” من أجل طاقة مستدامة
بأقل تكلفة”،
كما شهد المهرجان كذلك تنظيم أمسيات فنية وترفيهية ودعم بعض الفئات
الاجتماعية خاصة من تلاميذ المنطقة وحفظة القرآن الكريم ، وذلك خلال حفل
ديني كبير، بالإضافة إلى تكريم بعض رجالات المنطقة والمصالح الخارجية
بالمنطقة.
حضور الوازن والكبير لرموز وقادة ورؤساء جماعات وبرلمانيي ومستشاري
البيجيدي بإقليم تارودانت بفعاليات الدورة الاولى لمهرجان الليمون الثقافي
والفني بجماعة إيكودار المنابها السنة الماضية على اعتبار ان الجماعية
يسيرها نفس الحزب ممثلا في الرئيس ، لكن وبعد بعض الإهتزازات التي شهدتها
الجماعة مؤخرا تتبع الحاضرون والرأي العام الغياب التام لقادة العدالة
والتنمية مقابل الحضور الوازن للإستقلاليين بالمنطقة خلال الدورة الثانية
للمهرجان الذي اختتم فعالياته مساء أمس الإثنين،
ويذكر ان حفل الافتتاح تميز بزيارة الأروقة المشاركة في المعرض،
بالإضافة إلى الندوات الفكرية التي يشهدها مهرجان تحت عنوان “دور المجتمع
في التنمية المحلية” من تأطير الدكتور لحسن مادي وبعقد ندوة حول “ميزانية
الجماعة” بالإضافة إلى الندوة العلمية ، تحت عنوان ” من أجل طاقة مستدامة
بأقل تكلفة”،
كما شهد المهرجان كذلك تنظيم أمسيات فنية وترفيهية ودعم بعض الفئات
الاجتماعية خاصة من تلاميذ المنطقة وحفظة القرآن الكريم ، وذلك خلال حفل
ديني كبير، بالإضافة إلى تكريم بعض رجالات المنطقة والمصالح الخارجية
بالمنطقة.