أشرف وزير الفلاحة والصيد البحري والتنمية القروية والمياه والغابات ،
السيد عزيز أخنوش ، مساء أمس الأربعاء، على تنصيب السيد حسن خليل الذي عينه
صاحب الجلالة الملك محمد السادس مؤخرا عاملا جديدا على إقليم تيزنيت، خلفا
للسيد سمير اليزيدي.
وبعد تلاوة الظهير الشريف الذي تم بموجبه تعيين العامل الجديد، ألقى
الوزير كلمة ابرز من خلالها السياق الذي يأتي فيه هذا التعيين والمتمثل في
مواصلة الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم تيزنيت تنفيذا لتوجهات سياسة
الدولة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتطبيقا
للتوجيهات النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس .
كما ذكر في كلمته بالرهانات والتحديات التي تواجه الإدارة الترابية
والمتمثلة على الخصوص في تنزيل وتتبع تنفيذ المشاريع التنموية قصد الحد من
التفاوتات المجالية والاجتماعية ، حيث أشار في هذا الصدد إلى ما ورد في
خطاب جلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 19 لتربع جلالته على عرش
أسلافه الميامين ، بخصوص النموذج التنموي الجديد للمملكة ، لاسيما في الشق
المتعلق منه بتعزيز الدعم والحماية الاجتماعية.
وسجل السيد أخنوش المزايا والخصال المهنية والإنسانية التي يتحلى بها
السيد حسن خليل مما أهله ليحظى من جديد بثقة جلالة الملك الذي تفضل بتعيينه
عاملا على إقليم تيزنيت ، كما نوه بما بذله سلفه ، السيد سمير اليزيدي ،
من جهود وما قدمه من خدمات لتنمية إقليم تيزنيت، الشيء الذي جعله يحظى
بدوره بثقة عاهل البلاد الذي عينه عاملا على إقليم بنسليمان.
السيد عزيز أخنوش ، مساء أمس الأربعاء، على تنصيب السيد حسن خليل الذي عينه
صاحب الجلالة الملك محمد السادس مؤخرا عاملا جديدا على إقليم تيزنيت، خلفا
للسيد سمير اليزيدي.
وبعد تلاوة الظهير الشريف الذي تم بموجبه تعيين العامل الجديد، ألقى
الوزير كلمة ابرز من خلالها السياق الذي يأتي فيه هذا التعيين والمتمثل في
مواصلة الدينامية التنموية التي يشهدها إقليم تيزنيت تنفيذا لتوجهات سياسة
الدولة في مختلف المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، وتطبيقا
للتوجيهات النيرة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس .
كما ذكر في كلمته بالرهانات والتحديات التي تواجه الإدارة الترابية
والمتمثلة على الخصوص في تنزيل وتتبع تنفيذ المشاريع التنموية قصد الحد من
التفاوتات المجالية والاجتماعية ، حيث أشار في هذا الصدد إلى ما ورد في
خطاب جلالة الملك محمد السادس بمناسبة الذكرى 19 لتربع جلالته على عرش
أسلافه الميامين ، بخصوص النموذج التنموي الجديد للمملكة ، لاسيما في الشق
المتعلق منه بتعزيز الدعم والحماية الاجتماعية.
وسجل السيد أخنوش المزايا والخصال المهنية والإنسانية التي يتحلى بها
السيد حسن خليل مما أهله ليحظى من جديد بثقة جلالة الملك الذي تفضل بتعيينه
عاملا على إقليم تيزنيت ، كما نوه بما بذله سلفه ، السيد سمير اليزيدي ،
من جهود وما قدمه من خدمات لتنمية إقليم تيزنيت، الشيء الذي جعله يحظى
بدوره بثقة عاهل البلاد الذي عينه عاملا على إقليم بنسليمان.
للإشارة ، فإن حفل تنصيب العامل الجديد لإقليم تيزنيت حضره بالخصوص والي
جهة سوس ماسة عامل عمالة أكادير إداوتنان ، أحمد حجي، والمنتخبون ، وممثلو
عدد من منظمات المجتمع المدني ، والسلطات القضائية الإقليمية ، والسلطات
المدنية والعسكرية ، والفاعلون الاقتصاديون ، وعدد من الشخصيات المحلية
والجهوية.
