تعيش مقبرة عين الشيخ أولاد عبو بجماعة اولاد برحيل حالة
متردية، من خلال انتشار النباتات بمختلف انواعها، و تهاوي العديد من
القبور، و اندثار الشواهد، و انتشار الحشرات، و صعوبة بل استحالة وصول بعض
الزائرين إلى قبور ذويهم وخلاصة القول أن المقبرة في حالة يرثى لها.
لا عناية و لا اهتمام، النباتات استوطنت المكان دون حسيب أو رقيب و بعض
المقابر انهارت جنباتها في مشهد يدمي القلوب قبل العيون….أين هي حرمة
المقابر أين هم المسؤولون في مدينة لم يسلم حتى موتاها من الأذى.
ويذكر ان إحدى الجمعيات هي من تتكفل بصيانة هذه المقبرة ومرت 15 سنة أو
ما يفوق على تأسيسها و لا شيء يذكر، القبور متهالكة و غير منتظمة ، بالرغم
من المساهمات المالية التي يقدمها المحسنين..
متردية، من خلال انتشار النباتات بمختلف انواعها، و تهاوي العديد من
القبور، و اندثار الشواهد، و انتشار الحشرات، و صعوبة بل استحالة وصول بعض
الزائرين إلى قبور ذويهم وخلاصة القول أن المقبرة في حالة يرثى لها.
لا عناية و لا اهتمام، النباتات استوطنت المكان دون حسيب أو رقيب و بعض
المقابر انهارت جنباتها في مشهد يدمي القلوب قبل العيون….أين هي حرمة
المقابر أين هم المسؤولون في مدينة لم يسلم حتى موتاها من الأذى.
ويذكر ان إحدى الجمعيات هي من تتكفل بصيانة هذه المقبرة ومرت 15 سنة أو
ما يفوق على تأسيسها و لا شيء يذكر، القبور متهالكة و غير منتظمة ، بالرغم
من المساهمات المالية التي يقدمها المحسنين..
و في هذا الإطار وجراء مايقع بهذه المقبرة تم رفع عريضة الى السلطات
المحلية من طرف الساكنة في محاولة لتذكير مكتب هذه الجمعية بدوره الإجتماعي
والإنساني نحو الاحياء والاموات.
الصورة من لارشيف
