تطرقنا في عدة مرات سابقة ، للمشكلة التي يعاني منها مرتادو المسجد الرئيسي لمدينة أولاد برحيل بعد تلقينا لعدة شكايات من المصليين ، لكن لم نلقى آذان صاغية أو تحرك من الجهات المعنية من أجل تقصي الحقيقة و وضع حل لمعضلة ” خلص وتوضا”
وتعود بداية المشكل عندما أصبح المسؤول عن مراحيض المسجد يطلب مبلغا ” 2 دراهم” مقابل إستخدام المراحيض من قبل المصلين الشيئ الذي لم يستسغه السكان و أجج موجة غضب كبيرة وسطهم .
فكيف يعقل مراحيض مجانية تتكلف بلدية المدينة بأداء فواتير مائها وبصرفها الصحي تصبح بالأداء .
ولازالت تساؤلات كثيرة تطرح حول من المستفيد ومن المسؤول عن عشوائية تسيير هذا المسجد العريق .
دون إغفال الأخبار التي تروج عن مراسلة الساكنة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وعامل الإقليم للبث في المشكلة حتى لا تتفاقم أكثر.
وتعود بداية المشكل عندما أصبح المسؤول عن مراحيض المسجد يطلب مبلغا ” 2 دراهم” مقابل إستخدام المراحيض من قبل المصلين الشيئ الذي لم يستسغه السكان و أجج موجة غضب كبيرة وسطهم .
فكيف يعقل مراحيض مجانية تتكلف بلدية المدينة بأداء فواتير مائها وبصرفها الصحي تصبح بالأداء .
ولازالت تساؤلات كثيرة تطرح حول من المستفيد ومن المسؤول عن عشوائية تسيير هذا المسجد العريق .
دون إغفال الأخبار التي تروج عن مراسلة الساكنة لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية وعامل الإقليم للبث في المشكلة حتى لا تتفاقم أكثر.
