السلطة الرابعة
صحف نهاية الأسبوع:زحف 40 ألف مهاجر سري من بلدان جنوب إفريقيا على المغرب يثير الرعب في إسبانيا، و اختلالات خطيرة وتعويضات مالية خيالية بملف محاربة الأمية
مستهل رصيف صحافة نهاية الأسبوع من “المساء” التي ورد بها أن وزير
الصحة، أنس الدكالي، طلب من عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن
الوطني، إحداث مراكز للشرطة داخل المستشفيات العمومية، بعد أن هددت عدد من
النقابات بخوض إضراب ووقفات احتجاجية في حال عدم معالجة مشكل الاعتداء على
الأطر والطواقم الطبية.
ووفق المنبر ذاته فإن وزارة الصحة اختارت اللجوء إلى الحلول السهلة
والترقيعية في مواجهة المطالب، التي وضعت على طاولة وزير الصحة، والمتمثلة
في توفير التجهيزات ومناخ العمل السليم داخل المستشفيات الجهوية
والإقليمية، مما يمكن من تفادي ردود الفعل الغاضبة للمواطنين، والتي تتطور
أحيانا إلى اعتداءات خطيرة وأعمال عنف وتخريب.
المنبر الورقي ذاته كتب أن بنك المغرب سيصدر قطعا نقدية من الذهب، بعد
أن أشر رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، على مقرر بنك المغرب المتعلق
بترويج قطعة نقدية من الذهب من فئة 1000 درهم، تتضمن مجموعة من المميزات
إلى جانب صورة الملك محمد السادس، وخريطة إفريقيا مغطاة بالخطوط مشكلة
الكرة الأرضية، تخليدا للذكرى الخامسة والخمسين لميلاد الملك محمد السادس.
وأضافت “المساء” أن العثماني أشر على قرار مماثل يهم إصدار قطعتين
نقديتين، الأولى من الذهب من فئة 1000 درهم، والثانية من الفضة من فئة 250
درهما تخليدا للذكرى التاسعة عشرة لتربع الملك محمد السادس على العرش.
وأفادت اليومية، كذلك، أن زحف 40 ألف مهاجر سري من بلدان جنوب إفريقيا
على المغرب يثير الرعب في إسبانيا، مشيرة إلى أن هؤلاء المهاجرين ينتظرون
فقط الفرصة المناسبة لاختراق السياجات المطوقة لثغري سبتة ومليلية.
وأضافت “المساء” أن مصادر إسبانية ذهبت إلى ضرورة العمل على إقناع
المغرب بمساعدة إسبانيا في وقف تدفق المهاجرين، عبر مساعدته في مجالات
مختلفة لكونه لا يستفيد من تخصيص قواته لوقف المهاجرين، نظرا لكونه يبقى
بلد عبور.
وإلى “الأحداث المغربية”، التي نشرت أن الحكومة تعتزم تقديم النموذج على
مستوى تنزيل الإستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، من خلال تطبيق مفهوم
“مثالية الدولة”. وكتبت الجريدة أنه في هذا السياق، تنخرط مجموعة من
القطاعات الحكومية، بداية من سنة 2019، في تنفيذ بعض الإجراءات والتدابير
المنصوص عليها ضمن هذه الإستراتيجية.
ونقرأ في العدد ذاته أن وزير التربية الوطنية، سعيد أمزازي، تقدم، خلال
المجلس الحكومي، بنص مشروع مرسوم يتعلق بتطبيق القانون المتعلق بنظام
التأمين الإجباري الأساسي على المرض الخاص بالطلبة.
ويهدف مشروع المرسوم، الذي تمت المصادقة عليه من قبل الحكومة، إلى
معالجة الإشكالات القانونية والمسطرية والتقنية التي أظهرها تطبيق بعض مواد
المرسوم سالف الذكر، والتي كان من انعكاساتها ضعف إقبال الطلبة على
الانخراط في نظام التأمين الإجباري الأساسي على المرض الخاص بهم.
وكتبت “الأحداث المغربية”، أيضا، أن عناصر الدرك، التابعة لزاوية الشيخ
إقليم بني ملال أوقفت ثلاثة أشخاص ينشطون ضمن شبكة إجرامية، متخصصة في
تزوير الذهب والنصب على المواطنين، بعد نصب كمين محكم للأظناء الثلاثة،
الذين كانوا موضوع مذكرة بحث للاشتباه في ارتكابهم جرائم بيع الذهب المزور.
أما جريدة “العلم” فكتبت أن العديد من المداشر والقرى والدواوير بمنطقة
زرهون تعاني العديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية الممنهجة من طرف
جميع المجالس الجهوية والإقليمية المتعاقبة على هذه المنطقة، حيث يتم قطع
مسافات طويلة لجلب مياه الشرب، إضافة إلى الخدمات الصحية المتردية.
الصحة، أنس الدكالي، طلب من عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن
الوطني، إحداث مراكز للشرطة داخل المستشفيات العمومية، بعد أن هددت عدد من
النقابات بخوض إضراب ووقفات احتجاجية في حال عدم معالجة مشكل الاعتداء على
الأطر والطواقم الطبية.
ووفق المنبر ذاته فإن وزارة الصحة اختارت اللجوء إلى الحلول السهلة
والترقيعية في مواجهة المطالب، التي وضعت على طاولة وزير الصحة، والمتمثلة
في توفير التجهيزات ومناخ العمل السليم داخل المستشفيات الجهوية
والإقليمية، مما يمكن من تفادي ردود الفعل الغاضبة للمواطنين، والتي تتطور
أحيانا إلى اعتداءات خطيرة وأعمال عنف وتخريب.
المنبر الورقي ذاته كتب أن بنك المغرب سيصدر قطعا نقدية من الذهب، بعد
أن أشر رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني، على مقرر بنك المغرب المتعلق
بترويج قطعة نقدية من الذهب من فئة 1000 درهم، تتضمن مجموعة من المميزات
إلى جانب صورة الملك محمد السادس، وخريطة إفريقيا مغطاة بالخطوط مشكلة
الكرة الأرضية، تخليدا للذكرى الخامسة والخمسين لميلاد الملك محمد السادس.
وأضافت “المساء” أن العثماني أشر على قرار مماثل يهم إصدار قطعتين
نقديتين، الأولى من الذهب من فئة 1000 درهم، والثانية من الفضة من فئة 250
درهما تخليدا للذكرى التاسعة عشرة لتربع الملك محمد السادس على العرش.
وأفادت اليومية، كذلك، أن زحف 40 ألف مهاجر سري من بلدان جنوب إفريقيا
على المغرب يثير الرعب في إسبانيا، مشيرة إلى أن هؤلاء المهاجرين ينتظرون
فقط الفرصة المناسبة لاختراق السياجات المطوقة لثغري سبتة ومليلية.
وأضافت “المساء” أن مصادر إسبانية ذهبت إلى ضرورة العمل على إقناع
المغرب بمساعدة إسبانيا في وقف تدفق المهاجرين، عبر مساعدته في مجالات
مختلفة لكونه لا يستفيد من تخصيص قواته لوقف المهاجرين، نظرا لكونه يبقى
بلد عبور.
وإلى “الأحداث المغربية”، التي نشرت أن الحكومة تعتزم تقديم النموذج على
مستوى تنزيل الإستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، من خلال تطبيق مفهوم
“مثالية الدولة”. وكتبت الجريدة أنه في هذا السياق، تنخرط مجموعة من
القطاعات الحكومية، بداية من سنة 2019، في تنفيذ بعض الإجراءات والتدابير
المنصوص عليها ضمن هذه الإستراتيجية.
ونقرأ في العدد ذاته أن وزير التربية الوطنية، سعيد أمزازي، تقدم، خلال
المجلس الحكومي، بنص مشروع مرسوم يتعلق بتطبيق القانون المتعلق بنظام
التأمين الإجباري الأساسي على المرض الخاص بالطلبة.
ويهدف مشروع المرسوم، الذي تمت المصادقة عليه من قبل الحكومة، إلى
معالجة الإشكالات القانونية والمسطرية والتقنية التي أظهرها تطبيق بعض مواد
المرسوم سالف الذكر، والتي كان من انعكاساتها ضعف إقبال الطلبة على
الانخراط في نظام التأمين الإجباري الأساسي على المرض الخاص بهم.
وكتبت “الأحداث المغربية”، أيضا، أن عناصر الدرك، التابعة لزاوية الشيخ
إقليم بني ملال أوقفت ثلاثة أشخاص ينشطون ضمن شبكة إجرامية، متخصصة في
تزوير الذهب والنصب على المواطنين، بعد نصب كمين محكم للأظناء الثلاثة،
الذين كانوا موضوع مذكرة بحث للاشتباه في ارتكابهم جرائم بيع الذهب المزور.
أما جريدة “العلم” فكتبت أن العديد من المداشر والقرى والدواوير بمنطقة
زرهون تعاني العديد من المشاكل الاجتماعية والاقتصادية الممنهجة من طرف
جميع المجالس الجهوية والإقليمية المتعاقبة على هذه المنطقة، حيث يتم قطع
مسافات طويلة لجلب مياه الشرب، إضافة إلى الخدمات الصحية المتردية.
كما كتبت الورقية ذاتها، أيضا، أن تدبير ملف محاربة الأمية بإقليم
الجديدة يعرف اختلالات خطيرة، إذ تم الوقوف على أقسام لا يستفيد أفرادها من
البرامج المسطرة، التي على ضوئها يتم صرف تعويضات مالية من المال العام،
مشيرة إلى توقيف منشطين عن مزاولة عملهم كحلقة أضعف في السلسلة دون أن يطال
البحث والتقصي المسؤولين الإداريين المباشرين عن هذا البرنامج.