بمناسبة حلول الذكرى التاسعة عشر لعيد العرش المجيد واعتلاء
جلالة الملك محمد السادس حفظه الله عرش أسلافه المنعمين، يتشرف خديم
الأعتاب الشريفة “عبد الله رحمة” رئيس جماعة تافنكولت، وبعد تقديم فروض
الطاعة والولاء والإحترام اللائقين بالمقام العالي بالله، بأن يعبر
لجلالتكم أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة أعضاء مجلس جماعة تافنكولت وباسم
الساكنة قاطبة عن أزكى التهاني وأطيب الأماني مشفوعة بخالص الحب والولاء.
ونغتنم هذه المناسبة كذلك يامولاي لنرفع أكف الضراعة إلى العلي
القدير ليبقيكم ذخرا وملاذا للوطن وللمواطنين ، ويحفظكم الله بما حفظ به
السبع المثاني، وأدامكم لهذا الوطن منارا عاليا وسراجا هاديا، وأبقاكم ذخرا
وملاذا لهذه الأمة تصونون عزتها وكرامتها، وأعاد على جلالتكم هذه الذكرى
المجيدة باليمن والخير والبركات، وأقر عينكم بولي العهد سمو الأمير الجليل
مولاي الحسن، والأميرة الجليلة للاخديجة، وشدد عضدكم بصاحب السمو الملكي
المولى رشيد وسائر أفراد أسرتكم الملكية الشريفة، إنه سميع مجيب
وبالاستجابة جدير.
والسلام على المقام العالي بالله ورحمته تعالى وبركاته.
جلالة الملك محمد السادس حفظه الله عرش أسلافه المنعمين، يتشرف خديم
الأعتاب الشريفة “عبد الله رحمة” رئيس جماعة تافنكولت، وبعد تقديم فروض
الطاعة والولاء والإحترام اللائقين بالمقام العالي بالله، بأن يعبر
لجلالتكم أصالة عن نفسه ونيابة عن كافة أعضاء مجلس جماعة تافنكولت وباسم
الساكنة قاطبة عن أزكى التهاني وأطيب الأماني مشفوعة بخالص الحب والولاء.
ونغتنم هذه المناسبة كذلك يامولاي لنرفع أكف الضراعة إلى العلي
القدير ليبقيكم ذخرا وملاذا للوطن وللمواطنين ، ويحفظكم الله بما حفظ به
السبع المثاني، وأدامكم لهذا الوطن منارا عاليا وسراجا هاديا، وأبقاكم ذخرا
وملاذا لهذه الأمة تصونون عزتها وكرامتها، وأعاد على جلالتكم هذه الذكرى
المجيدة باليمن والخير والبركات، وأقر عينكم بولي العهد سمو الأمير الجليل
مولاي الحسن، والأميرة الجليلة للاخديجة، وشدد عضدكم بصاحب السمو الملكي
المولى رشيد وسائر أفراد أسرتكم الملكية الشريفة، إنه سميع مجيب
وبالاستجابة جدير.
والسلام على المقام العالي بالله ورحمته تعالى وبركاته.
خديم الاعتاب الشريفة عبد الله رحمة رئيس الجماعة الترابية لتافنكولت بإقليم تارودانت