أصبح الشارع والرأي العام بمدينة اولاد برحيل بإقليم تارودانت ينادي من
الآن بعودة حزب الإستقلال لرآسة المجلس الجماعي للمدينة والذي كان يسيره
خلال الولاية السابقة.
ففي ظل النتائج الاخيرة للإنتخابات التكميلية وفي ظل الاوضاع المتردية
الحالية التي تعيشها مدينة اولاد برحيل التي ستعيش نوعا من البلوكاج وفي
اجواء الصراعات اللامسؤولة التي تتفاقم يوما عن يوم بين أبناء المظلة
الواحدة لحزب العدالة والتنمية المسير للمجلس الجماعي رفقة عضوين من
الاحرار ب14 مقعد ، وامام انسداد كل الآفاق، وتبعا للإستنتاجات التي تنبعث
من الشارع البرحيلي والساكنة التي باتت مخدوعة بالشعارات البراقة لمحاربة
الفساد والإستبداد، وبدأت ترفع استنكارات وشعارات صامتة سيسمع صوتها في
الأيام المقبلة ، ومن بين هذه الشعارات والمطالب شعار ومطلب أساسي هو:
الشعب يريد عودة حزب الإستقلال لرآسة المجلس الجماعي في أقرب وقت ممكن .
ورغم ان هناك ثلات سنوات باقية من الولاية الحالية إن لم بقع أي طارئ في
الأيام المقبلة، فإن حالة التدمر بلغت أقصاها وتمنى الجميع لو ان هذه
الإنتخابات الجماعية المقبلة كانت من الغد لتصحيح الاوضاع داخل مؤسسة
الجماعة باولاد برحيل ولانتيجة ملموسة على الأرض .
وتعيش الساكنة حالية على أمل تحركات الزعيم الإستقلالي بالمنطقة عبد
العزيز البهجة، الذي يعتبر الرمز البديل للساكنة ، والذي شهد عهده في
الولاية السابقة الكثير من الإنجازات على واقع الأرض بفضل علاقاته المتميزة
مع جميع الفاعلين، وبفضل حكامته وتسييره المعقلن وتدبيره المقاولاتي
للجماعة ومن هذه الإنجازات التي استفادت منها الساكنة نذكر: المركب
الثقافي، ومقر البلدية، والمركب السسيو رياضي، ومقر الوقاية المدنية،
وتهيئة الشارع الرئيسي، ومدارات المدينة، وتهيئة المجزرة البلدية، وشاحنات
اللحوم والازبال، وتوسيه الطرق بالمدينة، وشاحنات سقي الأشجار والنباتات،
وآليات التراكس والكهرباء، ومشروع بداية الواد الحار بالمدينة بالإضافة إلى
المساعدات والمنح المالية لهئيات المجتمع المدني وجل المؤسسات التربوية
والتعليمية بكل انواعها.
لكن تبين للساكنة وبعد مرور ثلات سنوات تقريبا على تسيير البيجيدي انها
إكتشفت وبالملموس خيبة أملها وندمت أشد الندامة على تجربة الولاية السابقة
التي لم تكن كلها إيجابية ولكن هناك مشاريع وضعت على الأرض واستفادت منها
الساكنة بشكل كبير وإلى الآن.
لكن ماوقع يوم الخميس الأسود بالنسبة للبيجيدي سيجعل الكثير من الموازين
تختل على أرض الواقع السياسي ، حيث أصبح مستشارو حزب الإستقلال اكثر عددية
بالمجلس ب13 مستشار وحزب البيجيدي ب12 مستشار والأحرار ب 2 مستشارين.
الآن بعودة حزب الإستقلال لرآسة المجلس الجماعي للمدينة والذي كان يسيره
خلال الولاية السابقة.
ففي ظل النتائج الاخيرة للإنتخابات التكميلية وفي ظل الاوضاع المتردية
الحالية التي تعيشها مدينة اولاد برحيل التي ستعيش نوعا من البلوكاج وفي
اجواء الصراعات اللامسؤولة التي تتفاقم يوما عن يوم بين أبناء المظلة
الواحدة لحزب العدالة والتنمية المسير للمجلس الجماعي رفقة عضوين من
الاحرار ب14 مقعد ، وامام انسداد كل الآفاق، وتبعا للإستنتاجات التي تنبعث
من الشارع البرحيلي والساكنة التي باتت مخدوعة بالشعارات البراقة لمحاربة
الفساد والإستبداد، وبدأت ترفع استنكارات وشعارات صامتة سيسمع صوتها في
الأيام المقبلة ، ومن بين هذه الشعارات والمطالب شعار ومطلب أساسي هو:
الشعب يريد عودة حزب الإستقلال لرآسة المجلس الجماعي في أقرب وقت ممكن .
ورغم ان هناك ثلات سنوات باقية من الولاية الحالية إن لم بقع أي طارئ في
الأيام المقبلة، فإن حالة التدمر بلغت أقصاها وتمنى الجميع لو ان هذه
الإنتخابات الجماعية المقبلة كانت من الغد لتصحيح الاوضاع داخل مؤسسة
الجماعة باولاد برحيل ولانتيجة ملموسة على الأرض .
وتعيش الساكنة حالية على أمل تحركات الزعيم الإستقلالي بالمنطقة عبد
العزيز البهجة، الذي يعتبر الرمز البديل للساكنة ، والذي شهد عهده في
الولاية السابقة الكثير من الإنجازات على واقع الأرض بفضل علاقاته المتميزة
مع جميع الفاعلين، وبفضل حكامته وتسييره المعقلن وتدبيره المقاولاتي
للجماعة ومن هذه الإنجازات التي استفادت منها الساكنة نذكر: المركب
الثقافي، ومقر البلدية، والمركب السسيو رياضي، ومقر الوقاية المدنية،
وتهيئة الشارع الرئيسي، ومدارات المدينة، وتهيئة المجزرة البلدية، وشاحنات
اللحوم والازبال، وتوسيه الطرق بالمدينة، وشاحنات سقي الأشجار والنباتات،
وآليات التراكس والكهرباء، ومشروع بداية الواد الحار بالمدينة بالإضافة إلى
المساعدات والمنح المالية لهئيات المجتمع المدني وجل المؤسسات التربوية
والتعليمية بكل انواعها.
لكن تبين للساكنة وبعد مرور ثلات سنوات تقريبا على تسيير البيجيدي انها
إكتشفت وبالملموس خيبة أملها وندمت أشد الندامة على تجربة الولاية السابقة
التي لم تكن كلها إيجابية ولكن هناك مشاريع وضعت على الأرض واستفادت منها
الساكنة بشكل كبير وإلى الآن.
لكن ماوقع يوم الخميس الأسود بالنسبة للبيجيدي سيجعل الكثير من الموازين
تختل على أرض الواقع السياسي ، حيث أصبح مستشارو حزب الإستقلال اكثر عددية
بالمجلس ب13 مستشار وحزب البيجيدي ب12 مستشار والأحرار ب 2 مستشارين.
وتؤكد مصادربرحيل بريس ان عودة حزب الإستقلال لرآسة الجماعة هو مسألة أيام فقط وان المستقبل مليئ بالمفاجآت ودون الدخول في التفاصيل .