بعد الاعتداءات الجسدية التي تعرض لها مجموعة من الأطر الطبية، من طرف
المقربين من المرضى، أكدت وزارة الصحة أنها ستعمل على متابعة جميع الأشخاص
الذين يعتدون على الأطر الطبية، ولن تتسامح مع أي شخص كيف ما كان منصبه.
وأدانت وزارة الصحة جميع الاعتداءات التي يتعرض لها الأطر الصحية
والتقنية، وما تتعرض له البنيات التحتية والتجهيزات البيوطبية المكلفة من
كسر وإتلاف نتيجة تصرفات عنيفة ولا مسؤولة من طرف بعض مرافقي المرضى.
وأوضحت الوزارة الوصية على القطاع، أن أخر اعتداء على مرتفقين، كان يوم
الاثنين الماضي،على ممرض أثناء مزاولة عمله بمستعجلات القرب بالدائرة
الحضرية لأيت أورير.
وقالت الوزارة إنه تم تسجيل اعتداء أخر يوم الأحد الماضي، تعرض له طبيب
أخصائي في أمراض النساء والتوليد بالمستشفى الإقليمي ابن باجة بتازة، من
طرف زوج سيدة تم استشفاؤها بالمصلحة.
المقربين من المرضى، أكدت وزارة الصحة أنها ستعمل على متابعة جميع الأشخاص
الذين يعتدون على الأطر الطبية، ولن تتسامح مع أي شخص كيف ما كان منصبه.
وأدانت وزارة الصحة جميع الاعتداءات التي يتعرض لها الأطر الصحية
والتقنية، وما تتعرض له البنيات التحتية والتجهيزات البيوطبية المكلفة من
كسر وإتلاف نتيجة تصرفات عنيفة ولا مسؤولة من طرف بعض مرافقي المرضى.
وأوضحت الوزارة الوصية على القطاع، أن أخر اعتداء على مرتفقين، كان يوم
الاثنين الماضي،على ممرض أثناء مزاولة عمله بمستعجلات القرب بالدائرة
الحضرية لأيت أورير.
وقالت الوزارة إنه تم تسجيل اعتداء أخر يوم الأحد الماضي، تعرض له طبيب
أخصائي في أمراض النساء والتوليد بالمستشفى الإقليمي ابن باجة بتازة، من
طرف زوج سيدة تم استشفاؤها بالمصلحة.
وأشارت الوزارة للاعتداء الذي تعرضت له طبيبة داخلية، يوم السبت 14
يوليوز 2018 في الساعة الخامسة مساء، من طرف أحد المرتفقين بقاعة الفحص
أثناء مزاولتها لمهامها بالمستشفى الجهوي الحسن الثاني بأكادير، وغيرها من
حالات الاعتداء المتزايدة على مهنيي الصحة والعاملين بالمؤسسات الصحية هنا
وهناك، وما تخلفه هذه الاعتداءات المتكررة من حالات احتقان في صفوف مهنيي
الصحة الساهرين على خدمة المرضى بالمرفق العموم