يتساءل الرأي العام باولاد برحيل بإقليم تارودانت وهو يتابع بصمت موجة
الحملة الإنتخابية التكميلية التي تهم 13 دائرة والتي لم تنفجر تحركاتها
بعد ، هل سيحل مرة اخرى الوزير مصطفى الخلفي عضو الأمانة العامة لحزب
العدالة والتنمية بالمدينة للمشاركة في الحملة الإنتخابية الراهنة ودعمها
كما فعل في العديد من الحملات السابقة بالمدينة؟؟
حيث قام وقتها بجولات بالمدينة، التقى خلالها بمناضلي الحزب ومتعاطفيه
حيث خلفت صورة الخلفي وهو يوزع المنشور الإنتخابي لحزب المصباح على شيخ
فقير يمتطي حمارا استياء واسع وسط مجموعة من نشطاء موقع التواصل الإجتماعي
الذين عابو على الوزير وحزبه تهميشهم لساكنة إقليم تارودانت واستغلال مآسي
وحاجة فقرائه في الدعاية الإنتخابية.
وتزيد التساؤلات هل بإمكان الوزير الحلول بالمدينة هذه الأيام وقبل 19
يوليوز الجاري موعد الإقتراع لاستكمال حديثه مع “مول الحمارة” وتنفيذ
الوعود التي سبق ان قطعها على نفسه وحزبه بتنمية المنطقة،؟؟
الحملة الإنتخابية التكميلية التي تهم 13 دائرة والتي لم تنفجر تحركاتها
بعد ، هل سيحل مرة اخرى الوزير مصطفى الخلفي عضو الأمانة العامة لحزب
العدالة والتنمية بالمدينة للمشاركة في الحملة الإنتخابية الراهنة ودعمها
كما فعل في العديد من الحملات السابقة بالمدينة؟؟
حيث قام وقتها بجولات بالمدينة، التقى خلالها بمناضلي الحزب ومتعاطفيه
حيث خلفت صورة الخلفي وهو يوزع المنشور الإنتخابي لحزب المصباح على شيخ
فقير يمتطي حمارا استياء واسع وسط مجموعة من نشطاء موقع التواصل الإجتماعي
الذين عابو على الوزير وحزبه تهميشهم لساكنة إقليم تارودانت واستغلال مآسي
وحاجة فقرائه في الدعاية الإنتخابية.
وتزيد التساؤلات هل بإمكان الوزير الحلول بالمدينة هذه الأيام وقبل 19
يوليوز الجاري موعد الإقتراع لاستكمال حديثه مع “مول الحمارة” وتنفيذ
الوعود التي سبق ان قطعها على نفسه وحزبه بتنمية المنطقة،؟؟
وهل باستطاعة الوزير والقيادي بحزب المصباح الحضور لقيادة الحملة
الإنتخابية التكميلية لإنقاذ ماتبقى من إخوانه في المجلس الجماعي من
الزلزال العارم الذي يتوعد به مناضلو ومرشحو حزب الإستقلال خصمهم السياسي
الوحيد في هذه الإنتخابات حزب البيجيدي بعد غياب باقي الاحزاب الاخرى عنها.
والتي يؤكد قادة حزب الميزان بالمنطقة انهم سيجعلون من هذه المحطة
الإنتخابية الطارئة، محطة للتسخينات الاولية للمرحلة القادمة للإنقضاض على
رآسة المجلس الجماعي وبأغلبية ساحقة في اللحظة الحاسم