برحيل بريس /م س
انتشار المرض عبر مواقع التواصل الاجتماعي يسبب الالم اكثر ويزيد من عمق الجرح أكثر و يصنع الإكتئاب و ينتج ظروف الانتحار أكثر.
المشكل ماشي فانتشار هاذ الظاهرة او تلك.. والمشكل ماشي فطريقة التعامل مع
هاذ المشكل او ذاك… والمشكل ماشي فغياب رؤية لمعالجة هاذ الظواهر.. المشكل
ينتجه الاندفاع الذي يتبناه نشطاء الفيسبوك، ظنا منهم أن العلاج هو الكلام
ورا التلفون ولا هو النشر وإعادة النشر لأحداث مأساوية و مرعبة ولا أخلاقية
وكي الويل أحيانا.
اول شيء يتبادر لذهن اللي شاف الفيديو أنه طبيعي جدا يكون فمكان عمومي (الناس غاديين جايين) لأن هاذ المسألة ولات عندنا عادية جدا.
عادي جدا أنك تشوف شي حد كيتكرفس على شي حد او شفار كيسرق بكل أريحية أو واحد بحال هذا كيحيد السروال لوحدة.
وهذا احتمال كيبقى وارد بشكل كبير، لكن كذلك يمكن يكون فمكان غير عمومي و يقدر تكون هي مشات بالارادة ديالها.
ومن جهة أخرى بلى ماتحلمو بحلول لمثل هاذ الظواهر، لأن الحكومة او الوزارات
المعنية ميمكنش ليها تعالج هاذشي، حيث المسؤولية مشتركة والمرض منتاشر و
العدوى انتاقلات بسباب اللي كينشر المحتوى والدنيا مخلطة فالفيسبوك، من 10
سنين واقل احيانا ديال المستعملين تالفيسبوك، يعني أطفال الخوت أطفاااال
صغار، كتوريوهم هاذشي والعقل ديالهم ميمكنش ليه يستوعب هاذ العنف ويأثر
عليهم و ينتج لينا (بلاوي) مستقبلا اكثر من هاذي.
كيف جا فإحصائيات “ميديانيت” سنة 2017، أن عدد مستخدمي “فيسبوك” في المغرب وصل ل 13 مليون شخص، حنا رقم خمسة فافريقيا.
وقالت 39 في المائة من المستخدمين أعمارهم ما بين 18 و 24 سنة، و 28 في المائة ما بين 25 و34 سنة.
عقلو على هاذ الأرقام قبل ماتنشرو شي حاجة مرة أخرى.
لا أنا ولا حتى اي أحد ماعندو الحق يقوم بنشر داك المحتوى، لسبب بسيط واللي هو أن الفيديو فيه أذى كبير وفيه مشاهد صادمة.
البنت مللي كانت كتقول واش معندكش اختك؟ معرفناهاش شكون كانت كتقصد واش
اللي كيصور او اللي كان كيدير داكشي.. حيث فالأصل التصوير أفظع من الحادثة
كاملة، والنشر ديالو خااااايب بزاف و أكثر منهم كاملين.
وأنا متأكد جدا أنها حاليا كتقول ليكم أنتم.. واش معندكومش خوتاتكم؟
انتشار المرض عبر مواقع التواصل الاجتماعي يسبب الالم اكثر ويزيد من عمق الجرح أكثر و يصنع الإكتئاب و ينتج ظروف الانتحار أكثر.
المشكل ماشي فانتشار هاذ الظاهرة او تلك.. والمشكل ماشي فطريقة التعامل مع
هاذ المشكل او ذاك… والمشكل ماشي فغياب رؤية لمعالجة هاذ الظواهر.. المشكل
ينتجه الاندفاع الذي يتبناه نشطاء الفيسبوك، ظنا منهم أن العلاج هو الكلام
ورا التلفون ولا هو النشر وإعادة النشر لأحداث مأساوية و مرعبة ولا أخلاقية
وكي الويل أحيانا.
اول شيء يتبادر لذهن اللي شاف الفيديو أنه طبيعي جدا يكون فمكان عمومي (الناس غاديين جايين) لأن هاذ المسألة ولات عندنا عادية جدا.
عادي جدا أنك تشوف شي حد كيتكرفس على شي حد او شفار كيسرق بكل أريحية أو واحد بحال هذا كيحيد السروال لوحدة.
وهذا احتمال كيبقى وارد بشكل كبير، لكن كذلك يمكن يكون فمكان غير عمومي و يقدر تكون هي مشات بالارادة ديالها.
ومن جهة أخرى بلى ماتحلمو بحلول لمثل هاذ الظواهر، لأن الحكومة او الوزارات
المعنية ميمكنش ليها تعالج هاذشي، حيث المسؤولية مشتركة والمرض منتاشر و
العدوى انتاقلات بسباب اللي كينشر المحتوى والدنيا مخلطة فالفيسبوك، من 10
سنين واقل احيانا ديال المستعملين تالفيسبوك، يعني أطفال الخوت أطفاااال
صغار، كتوريوهم هاذشي والعقل ديالهم ميمكنش ليه يستوعب هاذ العنف ويأثر
عليهم و ينتج لينا (بلاوي) مستقبلا اكثر من هاذي.
كيف جا فإحصائيات “ميديانيت” سنة 2017، أن عدد مستخدمي “فيسبوك” في المغرب وصل ل 13 مليون شخص، حنا رقم خمسة فافريقيا.
وقالت 39 في المائة من المستخدمين أعمارهم ما بين 18 و 24 سنة، و 28 في المائة ما بين 25 و34 سنة.
عقلو على هاذ الأرقام قبل ماتنشرو شي حاجة مرة أخرى.
لا أنا ولا حتى اي أحد ماعندو الحق يقوم بنشر داك المحتوى، لسبب بسيط واللي هو أن الفيديو فيه أذى كبير وفيه مشاهد صادمة.
البنت مللي كانت كتقول واش معندكش اختك؟ معرفناهاش شكون كانت كتقصد واش
اللي كيصور او اللي كان كيدير داكشي.. حيث فالأصل التصوير أفظع من الحادثة
كاملة، والنشر ديالو خااااايب بزاف و أكثر منهم كاملين.
وأنا متأكد جدا أنها حاليا كتقول ليكم أنتم.. واش معندكومش خوتاتكم؟