وفي اتصال للجريدة بمصادرعدة بعضها يرجح ان الوفاة بسبب البرد والثلوج وبعض يرجح ان الاسباب مجهولة جهلا تاما خصوصا أن الهالك ح. إ . والذي فات عمره العقد السبعين غاب عن المنزل أزيد من 72 ساعة وفي استماع برحيل بريس لبعض المصادر أكدوا أن المسمى قيد حياته ل س. لم يجد الرعاية الكافية من طرف عائلته التي أهملته إهمالاً تاماً ومعروف انه يعاني مرة مرة من تدهور الأعصاب خصوصا إن لم تتوفر لديه العقاقير والأدوية التي يستعملها واغلب التصريحات التي استمعت الجريدة تؤكد انه رجل مسالم وغير مشاغب رغم مرضه الذهني مازاد من الريبة والشك تم دفن الهالك بمقبرة أفرا اليوم ودفن معه سره الذي لا يعلمه الا الله.. السؤال المطروح لحد الساعة هو: هل فارق الحياة في بيته عائلته بعد إحضاره من الغابة أم وجد ميتا في الخلاء