برحيل بريس عبد الرحمان أسعيدي:
شنت مصالح الأمن التابعة لمفوضية الشرطة بأولاد تايمة يوم أمس
الجمعة 23 فبراير الجاري حملة أمنية واسعة النطاق شملت جميع الأحياء والنقط
السوداء بالمدينة.
وأكدت مصادر عليمة أن هذه الحملة الأمنية والتي ستتواصل على
مدى أسبوع قد عرفت مشاركة فرقة الشرطة القضائية بأولاد تايمة والشرطة
القضائية بتارودانت والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأكادير وفرقتين
للأبحاث تابعتين لمفوضية الشرطة بأولاد تايمة. بالإضافة إلى السلطات
المحلية والقوات المساعدة.
وقد أسفرت هذه الحملة المشتركة عن إيقاف 18 شخصا لارتكابهم جنحا
وجنايات مختلفة، حيث تم توقيف شخص بتهمة حيازة سلاح أبيض عبارة عن سيف
وتوقيف شخص مبحوث عنه من أجل السرقة بالعنف بالإضافة إلى ستة أشخاص من أجل
السكر العلني وإثارة الضوضاء وعشرة أشخاص من أجل حيازة واستهلاك المخدرات.
وقد تم وضع المشتبه بهم تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار إحالتهم على النيابة العامة المختصة لتقول فيهم كلمتها.
وكانت مصالح الأمن بأولاد تايمة قد تمكنت خلال شهر فبراير الجاري من
توقيف عدد من الأشخاص وذلك على إثر الشكايات التي تقدم بها بعض المواطنين
بخصوص انتشار بعض الأفعال الإجرامية بالمنطقة في الآونة الأخيرة، حيث تم
توقيف ثلاثة أشخاص على متن دراجة نارية من نوع C90 بشارع الحرية من أجل
السرقة الموصوفة وذلك يوم الخميس 8 فبراير الجاري، كما تم توقيف شخص مبحوث
عنه على الصعيد الوطني من أجل السرقة بالعنف وذلك يوم الجمعة 9 فبراير
الجاري، وبتاريخ 15 فبراير تم توقيف شخص من أجل السرقة الموصوفة، كما تم
توقيف شخص بحي الشنينات يوم الأحد 18 فبراير الجاري بتهمة السرقة بالعنف
وتحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض، كما تم توقيف شخص يوم الثلاثاء 20
فبراير الجاري من أجل نشر صور فوتوغرافية على مواقع التواصل الاجتماعي من
شأنها إثارة الفزع بين المواطنين.
وبتاريخ 22 فبراير تم توقيف شخصين بحي الحديب من أجل محاولة السرقة
المقرونة بالضرب والجرح بالسلاح الأبيض، وتوقيف شخص من ذوي السوابق العدلية
بحي النصر، وذلك بعد ضبطه متلبسا بهتك عرض قاصر بالعنف.
كما تم توقيف شخصين على متن دراجة نارية من نوع C90 وبحوزتهما سكينين من الحجم الكبير وذلك على مستوى حي رابحة قرب مسجد التزنيتي.
هذا وقد أشاد عدد من المواطنين بالمجهودات الأمنية التي تقوم بها
عناصر الأمن الوطني بأولاد تايمة وذلك من خلال الحضور الميداني وتكثيف
الدوريات الأمنية والتدخلات الاستباقية لضمان الأمن العمومي وإفشال جميع
المحاولات الإجرامية التي تستهدف ممتلكات المواطنين وسلامتهم الجسدية.
شنت مصالح الأمن التابعة لمفوضية الشرطة بأولاد تايمة يوم أمس
الجمعة 23 فبراير الجاري حملة أمنية واسعة النطاق شملت جميع الأحياء والنقط
السوداء بالمدينة.
وأكدت مصادر عليمة أن هذه الحملة الأمنية والتي ستتواصل على
مدى أسبوع قد عرفت مشاركة فرقة الشرطة القضائية بأولاد تايمة والشرطة
القضائية بتارودانت والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأكادير وفرقتين
للأبحاث تابعتين لمفوضية الشرطة بأولاد تايمة. بالإضافة إلى السلطات
المحلية والقوات المساعدة.
وقد أسفرت هذه الحملة المشتركة عن إيقاف 18 شخصا لارتكابهم جنحا
وجنايات مختلفة، حيث تم توقيف شخص بتهمة حيازة سلاح أبيض عبارة عن سيف
وتوقيف شخص مبحوث عنه من أجل السرقة بالعنف بالإضافة إلى ستة أشخاص من أجل
السكر العلني وإثارة الضوضاء وعشرة أشخاص من أجل حيازة واستهلاك المخدرات.
وقد تم وضع المشتبه بهم تحت تدابير الحراسة النظرية في انتظار إحالتهم على النيابة العامة المختصة لتقول فيهم كلمتها.
وكانت مصالح الأمن بأولاد تايمة قد تمكنت خلال شهر فبراير الجاري من
توقيف عدد من الأشخاص وذلك على إثر الشكايات التي تقدم بها بعض المواطنين
بخصوص انتشار بعض الأفعال الإجرامية بالمنطقة في الآونة الأخيرة، حيث تم
توقيف ثلاثة أشخاص على متن دراجة نارية من نوع C90 بشارع الحرية من أجل
السرقة الموصوفة وذلك يوم الخميس 8 فبراير الجاري، كما تم توقيف شخص مبحوث
عنه على الصعيد الوطني من أجل السرقة بالعنف وذلك يوم الجمعة 9 فبراير
الجاري، وبتاريخ 15 فبراير تم توقيف شخص من أجل السرقة الموصوفة، كما تم
توقيف شخص بحي الشنينات يوم الأحد 18 فبراير الجاري بتهمة السرقة بالعنف
وتحت طائلة التهديد بالسلاح الأبيض، كما تم توقيف شخص يوم الثلاثاء 20
فبراير الجاري من أجل نشر صور فوتوغرافية على مواقع التواصل الاجتماعي من
شأنها إثارة الفزع بين المواطنين.
وبتاريخ 22 فبراير تم توقيف شخصين بحي الحديب من أجل محاولة السرقة
المقرونة بالضرب والجرح بالسلاح الأبيض، وتوقيف شخص من ذوي السوابق العدلية
بحي النصر، وذلك بعد ضبطه متلبسا بهتك عرض قاصر بالعنف.
كما تم توقيف شخصين على متن دراجة نارية من نوع C90 وبحوزتهما سكينين من الحجم الكبير وذلك على مستوى حي رابحة قرب مسجد التزنيتي.
هذا وقد أشاد عدد من المواطنين بالمجهودات الأمنية التي تقوم بها
عناصر الأمن الوطني بأولاد تايمة وذلك من خلال الحضور الميداني وتكثيف
الدوريات الأمنية والتدخلات الاستباقية لضمان الأمن العمومي وإفشال جميع
المحاولات الإجرامية التي تستهدف ممتلكات المواطنين وسلامتهم الجسدية.
