رغم أن أبرز التعليقات التي أدلى بها مدربون ولاعبون في المنتخبات
المشاركة في كأس العالم لكرة القدم 2018 أكدت أن المنتخب المغربي جاء في
“مجموعة الموت”، التي تضم منتخبات البرتغال وإسبانيا وإيران، فإن تفاؤلا
كبيرا ببلوغ “الأسود” الدور الثاني من نهائيات “مونديال روسيا” يسود
الجماهير المغربية.
نتيجة استطلاع الرأي الذي أجرته هسبريس كشفت أن
أزيد من 56 في المائة من المشاركين يتوقعون أن يتأهل المنتخب المغربي إلى
الدور الثاني من نهائيات كأس العالم “روسيا 2018″، ليبصم بذلك على ثاني
تأهل له في تاريخ مشاركاته بعد أن استطاع سنة 1986، بقيادة لاعبين متميزين
من قبيل عزيز بودربالة وميري كريمو ومحمد التيمومي، تجاوز الدور الأول.
وتوقع
16.325 مشاركا ومشاركة، من أصل 28.686 مجموع المشاركين في الاستطلاع، أي
بنسبة 56.91 في المائة، أن يبصم رفاق المهدي بنعطية على نصر تاريخي خلال
الدور الأول، في حين استبعد 12.361 مشاركاً، بنسبة وصلت 43.09 في المائة،
الظفر ببطاقة الترشح إلى الدور الثاني.
اللاعب الدولي المغربي
السابق لحسن أبرامي، الذي شارك في نهائيات كأس العالم في دورة فرنسا سنة
1998، قال إن نتيجة استطلاع هسبريس “إيجابية جداً” وتعكس ثقة الجمهور
المغربي في منتخبه الوطني لأنه تأهل إلى المونديال عن جدارة واستحقاق.
وبحكم
تجربته كأبرز لاعبي خط الدفاع بالمغرب في تسعينات القرن الماضي وبداية
الألفية الثالثة، أوضح أبرامي في تصريح لهسبريس أن اللاعب المغربي “دائماً
يتمنى أن يكون في أوج عطائه خلال مشاركته في كأس العالم، خصوصا عندما يواجه
منتخبات قوية مثل تلك الموجودة في مجموعته الحالية”.
وأبدى أبرامي
تفاؤلاً كبيراً بأن ينجح “أسود الأطلس” في المهمة التي تنتظرهم رغم أنهم
سيواجهون البرتغال، بطل أوروبا، وإسبانيا الفائزة بكأس العالم لسنة 2010،
وإيران التي سبق أن شاركت في أربع نهائيات لكأس العالم سنوات 1978 و1998
و2006 و2014.
وتوقع الدولي المغربي السابق أن يفوز المنتخب على
نظيره الإيراني في المباراة الأولى بالمجموعة الثانية، وقال إن “المنتخبات
الإفريقية تتميز عن الكرة الآسيوية، ولا يوجد فرق كبير بينهما من الناحية
التقنية والبدنية”.
وأشار إلى أن الناخب الوطني هيرفي رونار سيبذل
مجهودات كبيرة خلال المحفل الكروي، ومن المتوقع أن يخلق المفاجأة نظراً
لخبرته وإنجازاته الباهرة.
وكان هيرفي رونار قد قال، في تصريحات
صحافية سابقة، بخصوص قرعة “المونديال”، إن “المنتخب المغربي جاء في مجموعة
تضم منتخبين قويين للغاية هما إسبانيا والبرتغال، لكن هذا هو المونديال”.
وأضاف
الإطار التدريبي الفرنسي: “إذا أردنا أن نتطور فعلينا الفوز على الأفضل
يوما ما. وإن لم نستطع سنظل في مستوانا”، واعتبر أن “مواجهة إسبانيا
والبرتغال ستكون صعبة أيضا، رغم أن منتخب المغرب قد فاز على نظيره
البرتغالي في مونديال 1986”.
وأبرز الناخب الوطني أهمية أن يستهل
“أسود الأطلس” مشوارهم في المونديال بتحقيق الفوز في مباراتهم الأولى أمام
إيران، المقررة يوم 15 يونيو 2018
المشاركة في كأس العالم لكرة القدم 2018 أكدت أن المنتخب المغربي جاء في
“مجموعة الموت”، التي تضم منتخبات البرتغال وإسبانيا وإيران، فإن تفاؤلا
كبيرا ببلوغ “الأسود” الدور الثاني من نهائيات “مونديال روسيا” يسود
الجماهير المغربية.
نتيجة استطلاع الرأي الذي أجرته هسبريس كشفت أن
أزيد من 56 في المائة من المشاركين يتوقعون أن يتأهل المنتخب المغربي إلى
الدور الثاني من نهائيات كأس العالم “روسيا 2018″، ليبصم بذلك على ثاني
تأهل له في تاريخ مشاركاته بعد أن استطاع سنة 1986، بقيادة لاعبين متميزين
من قبيل عزيز بودربالة وميري كريمو ومحمد التيمومي، تجاوز الدور الأول.
وتوقع
16.325 مشاركا ومشاركة، من أصل 28.686 مجموع المشاركين في الاستطلاع، أي
بنسبة 56.91 في المائة، أن يبصم رفاق المهدي بنعطية على نصر تاريخي خلال
الدور الأول، في حين استبعد 12.361 مشاركاً، بنسبة وصلت 43.09 في المائة،
الظفر ببطاقة الترشح إلى الدور الثاني.
اللاعب الدولي المغربي
السابق لحسن أبرامي، الذي شارك في نهائيات كأس العالم في دورة فرنسا سنة
1998، قال إن نتيجة استطلاع هسبريس “إيجابية جداً” وتعكس ثقة الجمهور
المغربي في منتخبه الوطني لأنه تأهل إلى المونديال عن جدارة واستحقاق.
وبحكم
تجربته كأبرز لاعبي خط الدفاع بالمغرب في تسعينات القرن الماضي وبداية
الألفية الثالثة، أوضح أبرامي في تصريح لهسبريس أن اللاعب المغربي “دائماً
يتمنى أن يكون في أوج عطائه خلال مشاركته في كأس العالم، خصوصا عندما يواجه
منتخبات قوية مثل تلك الموجودة في مجموعته الحالية”.
وأبدى أبرامي
تفاؤلاً كبيراً بأن ينجح “أسود الأطلس” في المهمة التي تنتظرهم رغم أنهم
سيواجهون البرتغال، بطل أوروبا، وإسبانيا الفائزة بكأس العالم لسنة 2010،
وإيران التي سبق أن شاركت في أربع نهائيات لكأس العالم سنوات 1978 و1998
و2006 و2014.
وتوقع الدولي المغربي السابق أن يفوز المنتخب على
نظيره الإيراني في المباراة الأولى بالمجموعة الثانية، وقال إن “المنتخبات
الإفريقية تتميز عن الكرة الآسيوية، ولا يوجد فرق كبير بينهما من الناحية
التقنية والبدنية”.
وأشار إلى أن الناخب الوطني هيرفي رونار سيبذل
مجهودات كبيرة خلال المحفل الكروي، ومن المتوقع أن يخلق المفاجأة نظراً
لخبرته وإنجازاته الباهرة.
وكان هيرفي رونار قد قال، في تصريحات
صحافية سابقة، بخصوص قرعة “المونديال”، إن “المنتخب المغربي جاء في مجموعة
تضم منتخبين قويين للغاية هما إسبانيا والبرتغال، لكن هذا هو المونديال”.
وأضاف
الإطار التدريبي الفرنسي: “إذا أردنا أن نتطور فعلينا الفوز على الأفضل
يوما ما. وإن لم نستطع سنظل في مستوانا”، واعتبر أن “مواجهة إسبانيا
والبرتغال ستكون صعبة أيضا، رغم أن منتخب المغرب قد فاز على نظيره
البرتغالي في مونديال 1986”.
وأبرز الناخب الوطني أهمية أن يستهل
“أسود الأطلس” مشوارهم في المونديال بتحقيق الفوز في مباراتهم الأولى أمام
إيران، المقررة يوم 15 يونيو 2018