اشرفت
لجنة ملكية، صباج اليوم الثلاثاء 12 دجنبر 2017، على تسليم هبتين ملكيتين
لشرفاء ومريدي زاويتي سيدي عياد السوسي بدوار تماسط بالجماعة القروية
إكودار قيادة إكلي دائرة أولاد برحيل بإقليم تارودانت والتيجانية بمدينة
تارودانت، بمناسبة الذكرى 19 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله
ثراه.
لجنة ملكية، صباج اليوم الثلاثاء 12 دجنبر 2017، على تسليم هبتين ملكيتين
لشرفاء ومريدي زاويتي سيدي عياد السوسي بدوار تماسط بالجماعة القروية
إكودار قيادة إكلي دائرة أولاد برحيل بإقليم تارودانت والتيجانية بمدينة
تارودانت، بمناسبة الذكرى 19 لوفاة جلالة المغفور له الحسن الثاني طيب الله
ثراه.
وتم
تسليم الهبتين الملكيتين خلال حفلين دينيين تم إحياؤهما بزاوية سيدي عياد
السوسي والزاوية التيجانية، في أجواء من الخشوع والتقوى بحضور عامل الإقليم
السيد الحسين أمزال، والكاتب العام لعمالة تارودانت، ورئيس المجلس العلمي
المحلي لتارودانت، ومندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والسلطات
المحلية، ورؤساء المصالح الأمنية بالاقليم، وعدد من مريدي الزاويتين.
تسليم الهبتين الملكيتين خلال حفلين دينيين تم إحياؤهما بزاوية سيدي عياد
السوسي والزاوية التيجانية، في أجواء من الخشوع والتقوى بحضور عامل الإقليم
السيد الحسين أمزال، والكاتب العام لعمالة تارودانت، ورئيس المجلس العلمي
المحلي لتارودانت، ومندوب وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والسلطات
المحلية، ورؤساء المصالح الأمنية بالاقليم، وعدد من مريدي الزاويتين.
فبعد
تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، وترديد أمداح نبوية، رفع الحاضرون أكف
الضراعة إلى الله تعالى بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك
محمد السادس، وأن يحفظه ويقر عين جلالته بولي العهد صاحب السمو الملكي
الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي
رشيد، وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
تلاوة آيات بينات من الذكر الحكيم، وترديد أمداح نبوية، رفع الحاضرون أكف
الضراعة إلى الله تعالى بالدعاء الصالح لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك
محمد السادس، وأن يحفظه ويقر عين جلالته بولي العهد صاحب السمو الملكي
الأمير مولاي الحسن، ويشد أزره بشقيقه صاحب السمو الملكي الأمير مولاي
رشيد، وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة.
كما
تضرع الحاضرون، في جو من الخشوع، إلى الباري عز وجل بأن يتغمد برحمته
الواسعة فقيدي الأمة جلالة المغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني، طيب
الله ثراهما، وأن يكرم سبحانه وتعالى مثواهما ويسكنهما فسيح جناته.
تضرع الحاضرون، في جو من الخشوع، إلى الباري عز وجل بأن يتغمد برحمته
الواسعة فقيدي الأمة جلالة المغفور لهما محمد الخامس والحسن الثاني، طيب
الله ثراهما، وأن يكرم سبحانه وتعالى مثواهما ويسكنهما فسيح جناته.
وأعرب شرفاء الزاويتين، بهذه المناسبة، عن امتنانهم للرعاية الملكية السامية التي يوليها جلالته للفقهاء والعلماء وحفظة القرآن.