تحت عنوان “مستقبل تهلا بعد مشروع السقي G1 ،جرت أطوار أولى الندوات في اليوم الثاني من ملتقى تهلا-ادوكماض الرابع وذلك بحضور السيد مصطفى الكردي نائب برلماني والسيد مولاي محمد ايت بلا اوسليمان رئيس جماعة اداوكماض فيما الندوة كانت من تأطير مولاي هاشم بن هاشم عضو الغرفة الفلاحية والسيد عبد الرحيم ايت طالب رئيس ج بوورغ م م أ ز والسيد عبد العزيز بوسهمان عضو جماعي والدكتور عبد الهادي أجرار الذي أطر عرضا تحت عنوان الفلاحة البيولوجية خيار استراتيجي للفلاحة المحليةوفي وقت لاحق من ذات اليوم أطر الأستاذ محمد أقواس ندوة بعنوان “الأرض في الثقافة الأمازيغية تطرق فيها الى موضوع الهوية وعلاقته بالارض باعتبارها المكون الأساسي للهوية الفردية و الجماعية للانسان الامازيغي كما كانت الندوة فرصة للتمييز بين الثقافة و الهوية و التأكيد على مفهموم المواطنة باعتبارها ذلك الوعاء الذي تنصهر فيه الابعاد الهوياتية و الثقافية للانسان ،وكانت الندوة مناسبة ايضا للتأكيد على ضرورة النهوض بالثقافة و الإبداع الأمازيغي من اجل تحصين الهوية الامازيغية في مجابهة العولمة الفكرية التي تهدد الذاكرة الجماعية للشعوب.
تحت عنوان “مستقبل تهلا بعد مشروع السقي G1 ،جرت أطوار أولى الندوات في اليوم الثاني من ملتقى تهلا-ادوكماض الرابع وذلك بحضور السيد مصطفى الكردي نائب برلماني والسيد مولاي محمد ايت بلا اوسليمان رئيس جماعة اداوكماض فيما الندوة كانت من تأطير مولاي هاشم بن هاشم عضو الغرفة الفلاحية والسيد عبد الرحيم ايت طالب رئيس ج بوورغ م م أ ز والسيد عبد العزيز بوسهمان عضو جماعي والدكتور عبد الهادي أجرار الذي أطر عرضا تحت عنوان الفلاحة البيولوجية خيار استراتيجي للفلاحة المحليةوفي وقت لاحق من ذات اليوم أطر الأستاذ محمد أقواس ندوة بعنوان “الأرض في الثقافة الأمازيغية تطرق فيها الى موضوع الهوية وعلاقته بالارض باعتبارها المكون الأساسي للهوية الفردية و الجماعية للانسان الامازيغي كما كانت الندوة فرصة للتمييز بين الثقافة و الهوية و التأكيد على مفهموم المواطنة باعتبارها ذلك الوعاء الذي تنصهر فيه الابعاد الهوياتية و الثقافية للانسان ،وكانت الندوة مناسبة ايضا للتأكيد على ضرورة النهوض بالثقافة و الإبداع الأمازيغي من اجل تحصين الهوية الامازيغية في مجابهة العولمة الفكرية التي تهدد الذاكرة الجماعية للشعوب.