بعد نشر المغنية المعتزلة نورة زاهي كوشي، للتدوينة المثيرة للجدل، عبر حسابها الشخصي بالفايسبوك، “اليوم 24” اتصل بالزوجة لمعرفة حقيقة الموضوع وأسباب خروجها بهذه “التدوينة”، في حق زوجها محمد عزام الملقب ب”بهلول”، واتهاماتها الخطيرة في حقه.
كشفت نورة زاهي كوشي، المغنية المعتزلة، وزوجة الكوميدي محمد عزام، الملقب ب”بهلول”، في اتصال هاتفي ب”اليوم24″، أنها تعمدت نشر تدوينتها المثيرة للجدل، التي هاجمت فيها زوجها، نظرا للوضع الذي أصبحت تعيشه مؤخرا. وأكدت أن كل ما كتبته في تدوينتها صحيح وغير كاذب، كما أنها تعمدت نشر “حقيقته حتى لا تقع أي فتاة ضحية ما وقعت فيه”.
وأوضحت نورة، في اتصالها مع الموقع، أنها عانت كثيرا من تصرفات زوجها الذي أرغمها على إسقاط جنينها مقابل مبلغ مادي قيمته 15 ألف درهم. وزادت “طلب مني الإجهاض بدعوى أن ظروفه المادية لا تسمح له، أكثر من ذلك، اتهمني في شرفي، وقال إن الابن ليس منه، وإذا احتفظت به سيتركه لي ك”بورتكلي””وأضافت زوجة بهلول أنها متزوجة به ما يقرب 4 أشهر، ووافقت على جميع شروطه قبل الزواج باعتزال الفن ولبس الحجاب، فقط لأنها كانت تريد الاستقرار وتكوين أسرة، حسب قولها.
وأوضحت نورة، في اتصالها مع الموقع، أنها عانت كثيرا من تصرفات زوجها الذي أرغمها على إسقاط جنينها مقابل مبلغ مادي قيمته 15 ألف درهم. وزادت “طلب مني الإجهاض بدعوى أن ظروفه المادية لا تسمح له، أكثر من ذلك، اتهمني في شرفي، وقال إن الابن ليس منه، وإذا احتفظت به سيتركه لي ك”بورتكلي””وأضافت زوجة بهلول أنها متزوجة به ما يقرب 4 أشهر، ووافقت على جميع شروطه قبل الزواج باعتزال الفن ولبس الحجاب، فقط لأنها كانت تريد الاستقرار وتكوين أسرة، حسب قولها.
وفي نفس السياق، قالت نورة “..في بداية زواجي نصب علي وأمضاني على مهر يقدر ب “20 ألف درهم، لكن لم أخذ منه أي درهم، وتجاهلت الأمر لأنني كنت أفكر في بادئ الأمر فقط في الاستقرار، عكس ما فكر فيه هو، حيث استغلني واستغل صوتي في بعض التسجيلات الصوتية ولم يعطين أي مقابل…”.
وتابعت نورة بالقول “الله ياخد فيه الحق.. وسألجأ إلى القانون ولن أسكت عن تصرفاته وإهماله لي وسأظهر للكل حقيقته والوجه الأخر الذي يخفيه عن الناس … كما أنه نصاب وعندو “كريديات” ويضحك على الناس بالنهب والسرقة”، حد تعبيرها.
وختمت نورة في اتصالها الهاتفي، بنصيحة قدمتها لكل الفتيات الراغبات في الزواج بأخذ الحيطة والحدر في اختياراتهن، وأكبر دليل “تجربة زواجي التي تعتبر أسوء تجربة مررت بها في حياتي…”، تقول.
