يواجه القطب التجمعي بإقليم تارودانت، حملة شرسة على أكثر من صعيد، اتخذ أحيانا أبعادا خطيرة امتدت إلى عرقلة مشاريع تنموية ذات بعد اجتماعي في أقاصي جبال تارودانت، على غرار تصويت المعارضة ضد النقطة المتعلقة بالنقل المدرسي العمومي، بالرغم من وقع المشروع وأهميته وانعكاسه الايجابي على التنمية المحلية وأساسا انتشال أبناء الساكنة من براثين الهذر المدرسي.
وعلاقة بالموضوع، اعتبرت مصادر مقربة إن عرقلة مشاريع حيوية هو خيار خاسر وإن كان ملاذا لبعض الفرقاء السياسيين، وأنه عقاب ممنهج لساكنة جماعات إقليم تارودانت التي تتطلع إلى تغيير أوضاعها بشكل ملموس.
وجدير بالإشارة، أن حزب “أغاراس أغاراس”، سارع مؤخرا إلى تصليب عود التنظيم الحزبي بالمنطقة، وعقد مؤخرا لقاء لتشكيل مكتب الاتحادية الإقليمية للحزب، وكان مناسبة ل”حميد البهجة” لكشف حقيقة الخلاف داخل مكونات المجلس الإقليمي، مشيرا إلى أن جيوب مقاومة التغيير هي من تعرقل عملنا وإن لم تكن لها الجرأة على الكشف عن هويتها، في إشارة إلى أن هناك من يخوض حربا بالوكالة لاستهداف رئيس المجلس الإقليمي لتارودانت، الذي قاد مسيرة تنموية بتنسيق مع جميع الشركاء، وعلى رأسها السلطات الاقليمية، حيث مشاريع تنموية كبرى همت أساسا تحسين الشبكة الطرقية، وتاهيل ملاعب القرب، تحسين ظروف اقامة الطلبة، وتشجيع الإقبال على التمدرس ومحاربة الهذر المدرسي من خلال اقتناء المجلس الاقليمي لعمالة تارودانت وتوفيره لحافلات النقل المدرسي، وفك العزلة عن العديد من الدواوير بمختلف الجماعات الترابية التابعة لاقليم تارودانت، وكذا اقتناء الافرشة والاسرة والتجهيزات المطبخية لفائدة المدارس العتيقة بالاقليم، وغيرها من المشاريع التنموية التي تحققت خلال ولاية رئاسته للمجلس الاقليمي بعمالة تارودانت.
وعلاقة بالموضوع، اعتبرت مصادر مقربة إن عرقلة مشاريع حيوية هو خيار خاسر وإن كان ملاذا لبعض الفرقاء السياسيين، وأنه عقاب ممنهج لساكنة جماعات إقليم تارودانت التي تتطلع إلى تغيير أوضاعها بشكل ملموس.
وجدير بالإشارة، أن حزب “أغاراس أغاراس”، سارع مؤخرا إلى تصليب عود التنظيم الحزبي بالمنطقة، وعقد مؤخرا لقاء لتشكيل مكتب الاتحادية الإقليمية للحزب، وكان مناسبة ل”حميد البهجة” لكشف حقيقة الخلاف داخل مكونات المجلس الإقليمي، مشيرا إلى أن جيوب مقاومة التغيير هي من تعرقل عملنا وإن لم تكن لها الجرأة على الكشف عن هويتها، في إشارة إلى أن هناك من يخوض حربا بالوكالة لاستهداف رئيس المجلس الإقليمي لتارودانت، الذي قاد مسيرة تنموية بتنسيق مع جميع الشركاء، وعلى رأسها السلطات الاقليمية، حيث مشاريع تنموية كبرى همت أساسا تحسين الشبكة الطرقية، وتاهيل ملاعب القرب، تحسين ظروف اقامة الطلبة، وتشجيع الإقبال على التمدرس ومحاربة الهذر المدرسي من خلال اقتناء المجلس الاقليمي لعمالة تارودانت وتوفيره لحافلات النقل المدرسي، وفك العزلة عن العديد من الدواوير بمختلف الجماعات الترابية التابعة لاقليم تارودانت، وكذا اقتناء الافرشة والاسرة والتجهيزات المطبخية لفائدة المدارس العتيقة بالاقليم، وغيرها من المشاريع التنموية التي تحققت خلال ولاية رئاسته للمجلس الاقليمي بعمالة تارودانت.
