قبل كل شيء عزتؤنا واحد في الاخ محسن فكري ، ولنستحضر قول الله :قتل كيف قدر ، او كما يقول العرب : من لم يمت بالسيف مات بغيره تعددت الاسباب والموت واحدة
اثارت انتباهي تدوينة وانا اتصفح كعادتي الفيسبوك للاخت الفاعلة الجمعوية حنان المولاحي :
لا للفتنة ولا لركوب الأمواج ، واستغلال ظروف الوضع باش تحطوا الزيت على النار ، تعلموا تفرقوا معاناة الناس وغضبهم من الحسابات السياسية
ومتنساوش أنكم في رئاسة الجهة
كلنا مقلقين غضبانين وحاسين بالحكرة لكن احنا بغينا المحاسبة المجرمين اللي ماكيعرفوش يحترموا حق الإنسان في كسب قوته اليوم والعيش بحرية
لكن احتجاجنا هو احتجاج سلمي
وحدادنا هو حداد كمواطنين
ولن نترك مجالا لمن يرغب في استغلال الظروف لزعزعة استقرار البلاد
تعبنا من الظلم والحكرة نعم
لكننا نعرف أن بلادنا وحبها مزروع في القلب
فلا للفتنة فأنتم أيضا مسؤولون عن ماوقع للمرحوم محسن فكري
كما اثارانتباهي مقالا في بعض الصحف الاليكترونية :noonpresse.com تحت عنوان : “البام” يدعو إلى الاحتجاج في قضية مقتل بائع السمك، ويحمل المسؤولية للحكومة
لكن السؤال المطروح : الليست الاصالة والمعاصرة التي تدعو الى الاحتجاج هي من يراس امينها العام جهة الحسيمة
ام اراد هدا الحزب الركوب على الحدث لتصفية حساباته مع ااحزاب اخرى
ان دعوة اي حزب معين للاحتجاج والخروج الى الشارع هي دعوة لفتح باب جهنم عن بلادنا في الظروف الراهنة وزعزعة استقرار بلادنا الحبيب ، اليس من الاجدر بكم كحزب ان تصدرو بيانا استنكاريا بدل التحريض والدعوة الى النزول الى الشارع ، ام ان الفرصة قد جاءت مواتية لتصفية الحسابات السياسية بينكم وبين احزاب اخرى ،
يااخوتي المغاربة : عربي كنت ام امازيغي ، مراكشي كنت ام صحراوي ، ريفي كنت ام حساني : دعوتنا واحدة الاخوة تجمعنا والمغرب يحضننا والاسلام يوحدنا وصاحب الجلالة الملك محمد السادس يسهر على حمانا
نقولها ونكررها : لا للتفرقة ، لا للقبلية ، لا للفتنة ، علينا التبصر بالحكمة ، وجعل مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ، وان نسطف صفا واحدا امام مصلحة الوطن ، وكدلك لا للدل والهوان والف لا للدوس على كرامة المواطن ، فلنتق الله في الفتن ، فلنتق الله في التفرقة ولنجعل قول الله تعالى بين اعيننا : واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا : وليكن اعتصامنا وقوتنا حول وطننا ، ولا نركب امواج الكوارث التي تهوي بنا الى الغرق، ولنستعن بقوله تعالى :لا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوى
ايها السياسيون اتقوا فينا الله : اتقوا الله في هده الامة المؤمنة المسلمة التي عاشت في امن وامان مند تاسيسها ونحمد الله ونشكره : على نعمه التي انعها علينا بفضله وكرمه وفضل رائد هده الامة ملكنا الحبيب الدي يعمل لمصلحة الشعب وليس لمصلحة حزب معين
كفانا خطابات ، كفانا تحكما بالشعارات ايها الاحزاب، نريد منكم عملا يرضي ربنا ويوحد كلمتنا ويصون وطننا وملكنا ويحفظ كرامتنا وديننا وهويتنا دون تبخيس او مساومة او ركوب على الاحداث التي تشعل فتيل الفتنة
ومالي الا ان ادعو ان يحفظ الله وطننا من كل فتنة ومن كل مكروه وان ينور شعبنا ويجعله شعبيا حكيما عاقلا متنورا وان يحفظ ملكنا الحبيب وينصره ويعزه بنصره وعزه
اثارت انتباهي تدوينة وانا اتصفح كعادتي الفيسبوك للاخت الفاعلة الجمعوية حنان المولاحي :
لا للفتنة ولا لركوب الأمواج ، واستغلال ظروف الوضع باش تحطوا الزيت على النار ، تعلموا تفرقوا معاناة الناس وغضبهم من الحسابات السياسية
ومتنساوش أنكم في رئاسة الجهة
كلنا مقلقين غضبانين وحاسين بالحكرة لكن احنا بغينا المحاسبة المجرمين اللي ماكيعرفوش يحترموا حق الإنسان في كسب قوته اليوم والعيش بحرية
لكن احتجاجنا هو احتجاج سلمي
وحدادنا هو حداد كمواطنين
ولن نترك مجالا لمن يرغب في استغلال الظروف لزعزعة استقرار البلاد
تعبنا من الظلم والحكرة نعم
لكننا نعرف أن بلادنا وحبها مزروع في القلب
فلا للفتنة فأنتم أيضا مسؤولون عن ماوقع للمرحوم محسن فكري
كما اثارانتباهي مقالا في بعض الصحف الاليكترونية :noonpresse.com تحت عنوان : “البام” يدعو إلى الاحتجاج في قضية مقتل بائع السمك، ويحمل المسؤولية للحكومة
لكن السؤال المطروح : الليست الاصالة والمعاصرة التي تدعو الى الاحتجاج هي من يراس امينها العام جهة الحسيمة
ام اراد هدا الحزب الركوب على الحدث لتصفية حساباته مع ااحزاب اخرى
ان دعوة اي حزب معين للاحتجاج والخروج الى الشارع هي دعوة لفتح باب جهنم عن بلادنا في الظروف الراهنة وزعزعة استقرار بلادنا الحبيب ، اليس من الاجدر بكم كحزب ان تصدرو بيانا استنكاريا بدل التحريض والدعوة الى النزول الى الشارع ، ام ان الفرصة قد جاءت مواتية لتصفية الحسابات السياسية بينكم وبين احزاب اخرى ،
يااخوتي المغاربة : عربي كنت ام امازيغي ، مراكشي كنت ام صحراوي ، ريفي كنت ام حساني : دعوتنا واحدة الاخوة تجمعنا والمغرب يحضننا والاسلام يوحدنا وصاحب الجلالة الملك محمد السادس يسهر على حمانا
نقولها ونكررها : لا للتفرقة ، لا للقبلية ، لا للفتنة ، علينا التبصر بالحكمة ، وجعل مصلحة الوطن فوق كل اعتبار ، وان نسطف صفا واحدا امام مصلحة الوطن ، وكدلك لا للدل والهوان والف لا للدوس على كرامة المواطن ، فلنتق الله في الفتن ، فلنتق الله في التفرقة ولنجعل قول الله تعالى بين اعيننا : واعتصموا بحبل الله جميعا ولاتفرقوا : وليكن اعتصامنا وقوتنا حول وطننا ، ولا نركب امواج الكوارث التي تهوي بنا الى الغرق، ولنستعن بقوله تعالى :لا فرق بين عربي ولا عجمي الا بالتقوى
ايها السياسيون اتقوا فينا الله : اتقوا الله في هده الامة المؤمنة المسلمة التي عاشت في امن وامان مند تاسيسها ونحمد الله ونشكره : على نعمه التي انعها علينا بفضله وكرمه وفضل رائد هده الامة ملكنا الحبيب الدي يعمل لمصلحة الشعب وليس لمصلحة حزب معين
كفانا خطابات ، كفانا تحكما بالشعارات ايها الاحزاب، نريد منكم عملا يرضي ربنا ويوحد كلمتنا ويصون وطننا وملكنا ويحفظ كرامتنا وديننا وهويتنا دون تبخيس او مساومة او ركوب على الاحداث التي تشعل فتيل الفتنة
ومالي الا ان ادعو ان يحفظ الله وطننا من كل فتنة ومن كل مكروه وان ينور شعبنا ويجعله شعبيا حكيما عاقلا متنورا وان يحفظ ملكنا الحبيب وينصره ويعزه بنصره وعزه