حسب جريدة الأسبوع الصحفي، فإن مصطفى الرميد وزير حقوق الانسان عن حزب العدالة والتنمية، أصبح مصدر ازعاج وقلق للعثماني رئيس الحكومة بسبب خرجاته المثيرة. وتبعا لنفس المصدر ، فإن الغضب اخد مأخذه من عدة وزراء بحكومة العثماني تبعا لعدة تبريرات قالها بمناسبة اجتماعه ببعض الجمعيات الحقوقية ، بعدما انتقدت بعضها وزراء بالحكومة. واعتبرت ذات المصادر ، ان تدخل الرميد في قطاعات بعض الوزراء، ازعج بكثير زملاءه الوزراء بالحكومة كوزير الاوقاف والشؤون الاسلامية ،ووزير العدل ووزير الداخلية ،مما اعتبروه احراجا لهم لا مبرر له امام الراي العام والجمعيات.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق