في تطور خطير يستغرب له الجميع خاصة رواد المقاهي بتارودانت سواء السياح المغاربة منهم او الاجانب او من ساكنة المدينة، تعيش إحدى المقاهي بساحة أسراك هذه الساحة التي تعتبر الوجه المفتوح والحضاري للمدينة خارج القانون وتستقبل بالعلالي مستهلكي مادة الحشيش التي تفوح روائحه كل أرجاء المكان بشكل مفضوح وبشكل مستفز رغم استنكار زبناء المقاهي الأخرى المجاورة .
المثير ان هذه المقهى التي نتحدث عنها والمشهورة بمباريات كرة القدم وكذلك بإخراج شاشتها التلفزية بشكل مفضوح إلى الشارع العام ، والتي تسمح لمثل هؤلاء المستهلكين للمخدرات بارتيادها وعلى عينيك يا بن عدي توجد في القلب النابض للساحة وبجوار مقهى ومطعم يعتبر من أهم المحطات الرئيسية لزوار المدينة وللسياح الأجانب الذين من شأنهم ان يأخذوا نظرة وصورة غير متحضرة على المدينة ومسؤوليها وساكنتها.
فهل يتحرك المسؤولون الأمنيون لوضع حد لهذا النزق اللامسؤول والذي لايتضرر منه رواد المقاهي فقط بل يسيئ إلى المدينة كلها ومسؤوليها .
المثير ان هذه المقهى التي نتحدث عنها والمشهورة بمباريات كرة القدم وكذلك بإخراج شاشتها التلفزية بشكل مفضوح إلى الشارع العام ، والتي تسمح لمثل هؤلاء المستهلكين للمخدرات بارتيادها وعلى عينيك يا بن عدي توجد في القلب النابض للساحة وبجوار مقهى ومطعم يعتبر من أهم المحطات الرئيسية لزوار المدينة وللسياح الأجانب الذين من شأنهم ان يأخذوا نظرة وصورة غير متحضرة على المدينة ومسؤوليها وساكنتها.
فهل يتحرك المسؤولون الأمنيون لوضع حد لهذا النزق اللامسؤول والذي لايتضرر منه رواد المقاهي فقط بل يسيئ إلى المدينة كلها ومسؤوليها .