لم تكد الفنانة فاطمة تيحيحيت تغلق قوس خلافها مع شقيقتها التي اتهمتها بالسطو على هويتها وتقدمها للإدارة لطلب بطاقة التعريف الوطنية باسم اختها، حتى صدمت بموقف حرج للغاية حين انتشر فيديو بشكل واسع شريط فيديو يحمل عنوان «تيحيحيت تمارس الجنس يظهر سيدة بنفس ملامحها تمارس الجنس داخل أحد المكاتب الإدارية مع شخص مجهول.
وللدفاع عن نفسها، ذكرت تيحيحيت أنها «كانت حاملا في اليوم الذي صور فيه الشريط الإباحي».
متابعة