اهتزت مدينة تارودانت، على جريمة قتل ثانية، ذهب ضحيتها شاب في الأربعينيات من عمره.
عناصر الأمن بمدينة تارودانت تدخلت فور علمها بوجود جثة شاب في طريق أيت إيعزة، ووجود سلك حديدي ملفوف حول عنقه.
عناصر الأمن، وبعد التحقيق، تبين لها، أن الضحية تم قتله شنقا بهذا السلك، ربما ليوهم القاتل، بأن الضحية قد انتحر.
فرضية القتل، جعلت ذات العناصر، توقف المبلغ عن الحادث، والذي تبين أنه من أهل الضحية، وكان يعمل راعيا للغنم.
ولازالت التحقيقات جارية حول ظروف هذه الجريمة التي هزت ساكنة المنطقة.