اخبار عالميةسلايد
الجزائر بدون انترنت بسبب…
أعلنت وزارة البريد وتكنولوجيا الاتصال في الجزائر، عن انقطاع شبكة الانترنت في كل ولايات البلاد اليوم الجمعة، من الساعة الواحدة صباحا إلى غاية الساعة السادسة من مساء اليوم نفسه، لضرورة تغيير كابل انترنت يوجد في السواحل، إثر تضرره جراء الأحوال الجوية.
ويتعلّق الأمر بكابل انترنت قريب من سواحل مدينة عنابة شرق الجزائر، تضرّر من سوء الأحوال الجوية التي شهدتها هذه السواحل بداية مارس/آذار الماضي.
وينتظر أن يعاني حوالي 29 مليون جزائري (إحصائيات رسمية) اعتادوا ولوج الانترنت من غياب هذه الخدمة غدا، في بلد عانى من تأخر تعميم خدمة الجيل الثالث والرابع من الانترنت وفق تأكيدات رسمية.
وأكدت الوزارة في بيان لها أن خدمات المؤسسات الاقتصادية والإدارية التي تعتمد على الانترنت ستستمر غدا، من خلال تحويل جزء من نشاط الانترنت إلى كابل آخر يربط العاصمة الجزائر بمدينة بالما الاسبانية، زيادة على الاعتماد على الخط الأرضي الرابط بين عنابة وبنزرت في تونس.
وهذه ثاني مرة خلال هذا العام تعلن فيها الجزائر عن إصلاح الكابل البحري الذي ينقل الانترنت عبر سواحل مدينة عنابة.
كما سبق للجزائر أن فقدت نهاية عام 2015 حوالي 80 بالمئة من سرعة الانترنت بسبب انقطاع كابل بحري في السواحل ذاته يربط البلاد بفرنسا، بعد إلقاء سفينة بمرساتها في منطقة الكابل، ممّا أدلى إلى الاستعانة بكابل آخر يربط الجزائر بمدينة باليرمو الإيطالية.
ويتعلّق الأمر بكابل انترنت قريب من سواحل مدينة عنابة شرق الجزائر، تضرّر من سوء الأحوال الجوية التي شهدتها هذه السواحل بداية مارس/آذار الماضي.
وينتظر أن يعاني حوالي 29 مليون جزائري (إحصائيات رسمية) اعتادوا ولوج الانترنت من غياب هذه الخدمة غدا، في بلد عانى من تأخر تعميم خدمة الجيل الثالث والرابع من الانترنت وفق تأكيدات رسمية.
وأكدت الوزارة في بيان لها أن خدمات المؤسسات الاقتصادية والإدارية التي تعتمد على الانترنت ستستمر غدا، من خلال تحويل جزء من نشاط الانترنت إلى كابل آخر يربط العاصمة الجزائر بمدينة بالما الاسبانية، زيادة على الاعتماد على الخط الأرضي الرابط بين عنابة وبنزرت في تونس.
وهذه ثاني مرة خلال هذا العام تعلن فيها الجزائر عن إصلاح الكابل البحري الذي ينقل الانترنت عبر سواحل مدينة عنابة.
كما سبق للجزائر أن فقدت نهاية عام 2015 حوالي 80 بالمئة من سرعة الانترنت بسبب انقطاع كابل بحري في السواحل ذاته يربط البلاد بفرنسا، بعد إلقاء سفينة بمرساتها في منطقة الكابل، ممّا أدلى إلى الاستعانة بكابل آخر يربط الجزائر بمدينة باليرمو الإيطالية.