قال عبد الإله بنكيران الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، قبل لحظات في لقائه بفريقه بمجلس النواب، من أجل اختيار أعضاء الحزب في هياكل مجلس النواب، لتعويض الأعضاء الذي استوزروا باسم الحزب في حكومة سعد الدين العثماني، إن “.. المرحلة استثنائية وتستلزم إيجاد صيغة محكمة للتوفيق بين الدعم والانتباه والحذر..”.
وأضاف بنكيران، “.. انثوما راكم جيتو الوسط بين الفوق ولتحث.. انتوما انتاخبكوم الي لتحت ماشي الفوق الي نجحكوم..”، واستدرك، “شوية الفوق عنده دوره.. ولكن إلى كانت النخب قد استوعبت الذي وقع.. فالناس راه مقبلوهش”.
وأفاد مصدر عليم أن إدريس الأزمي هو المرشح الأوفر حظا، لتولي منصب رئيس الفريق بمجلس النواب.
ومن جهة اخرى صرح الأمين العام لحزب العدالة والتنمية عبد الإله بن كيران، أن تقديمه للإستقالة من مجلس النواب ”هو تصحيح للوضع رغم وجود دوافع أخرى”.
وأوضح بن كيران أن تقديمه للإستقالة من مجلس النواب هو مسألة عادية، حيث أنه بعد التعيين الملكي بتشكيل الحكومة وقع تنافي بين منصبي رئيس الحكومة و عضو بمجلس النواب.
وأضاف بن كيران أنه كان من المفروض على ”الناس المعنية تصحيح الوضع بعد تعيينه رئيسا للحكومة و”يقومون بأعمالهم لكنهم لم يفعلوا”، مصرحا بالقول” أنا فقط أقوم بتصحيح الوضع” على حد قول بن كيران.
وأضاف بن كيران أنه كان من المفروض على ”الناس المعنية تصحيح الوضع بعد تعيينه رئيسا للحكومة و”يقومون بأعمالهم لكنهم لم يفعلوا”، مصرحا بالقول” أنا فقط أقوم بتصحيح الوضع” على حد قول بن كيران.
