من عجيب الصدف!! ان يصادف اليوم العالمي للمرأة احدى اغرب الحالات اللتي تقوم بها استاذة معروفة في وسط التعليم بمدرسة عبد المالك السعدي بلفاع ،باقصى انواع التعديب الجسدي ضد تلاميدها ،هذه الاستاذة السادية معروفة لدى كل الاباء و اولياء التلاميد اللذين قامو باحتجاجات متكررة امام المؤسسة ولدى الادارة مما حدى بالمدير الى استقطاب استاذ اضافي لينقل اليه ابناء المشتكين فيما يشبه هجرة جماعية ،ليبقى مصير مجموعة اخرى مرهون لدى الاستاذة المعلومة يواجهون اقصى انواع التعديب الجسدي كما تبين صورة احدى الضحايا امامنا ، يبدو ان الاستاذة تعاني من ازمة نفسية انستها كل ما تعلمته من بيداغوجيا و ديداكتيك لتصب عقدها في اجساد براعم بريئة .
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق