قال القيادي الإتحادي البارز جليل الطليمات، هل أصبح ” زعيم” الأحرار ناطقا باسم الإتحاد الإشتراكي ومكلفا بمهة من قيادته ؟؟ هل أصبح ” “اتحاديا أكثر من الإتحاديين” ؟؟ وهو يلهج كلما عاد إلى أرض الوطن برغبته إدخال الإتحاد للحكومة؟.
و أضاف الطليمات في تدوينة على فايسبوك، أكيد أن الجواب بالنفي , فما وراء الأكمة ” فاحت رائحته” , ولا خيار أمام الإتحاد الذي في خاطر ووجدان ” القوات الشعبية” غير أن ينهض وينبعث من جديد ويستعيد الكرامة قبل المبادرة.
و أشار المتحدث أن الإتحاد ماكان يوما يعامل كقاصرولاينبغي أن يسمح لأي كان معاملته كذلك في كل الأحوال .. أقول ذلك كمواطن يعتبر الإتحاد الإشتراكي ملكا ( بكسر الميم) شعبيا لا دكانا ولا ضيعة في ملكية خاصة.
متابعة