احتضنت قاعة اجتماعات عمالة إقليم تنغير، صبيحة يوم الأربعاء 25 يناير 2017، تحت إشراف عامل الإقليم السيد ” عبد الحكيم النجار “، لقاءاً تحضيرياً أولياً من أجل التحضير والإعداد للنسخة 55 من مهرجان الورود، بحضور ممثلي المصالح الإقليمية والمجالس المنتخبة وكدا مختلف الداعمين والشركاء المرتقبين.
وفي كلمة افتتاحية لعامل الإقليم، اقترح من خلالها أيام 12/13/14 ماي 2017 موعداً للمهرجان، إضافة إلى تعيين لجنة إقليمية خاصة تشمل ( مجموعة جماعات الورود؛ الفيدرالية البيمهنية للورد العطري؛ قسمي الشؤون الإجتماعية والجماعات المحلية كمصالح عمالة إقليم تنغير؛ الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان؛ مكتب الإستثمار الفلاحي؛ شركة معادن إميضر؛ المندوبية الإقليمية للسياحة؛ المصالح الأمنية؛…)، الغاية منها إعداد كناش تحملات الطبعة 55 من المهرجان، بتنسيق مع مختلف الشركاء والفاعلين المهتمين، في آجال لا تتجاوز الخامس عشر من شهر فبراير القادم، في حين شروع مصالح العمالة في مراسلة داعمين وشركاء وطنيين لإنجاح التظاهرة، كما حرص عامل الإقليم على ضرورة الحفاظ على الشركاء الأوائل، وبحصص دعم أوفر، كما السعي نحو البحث عن داعمين جدد، مع الإلتزام بالمقاربة التشاركية والتواصل ونكران الذات، أمام الحسابات الضيقة والمؤامرات الفارغة المرتبطة بالنسخ والدورات السابقة، من أجل ضمان طبعة جديدة ومتميزة تنقل فعالياتها مختلف المنابر الإعلامية الوطنية والدولية إلى جانب المحلية.
لتوزع الكلمة من طرف عامل الإقليم على رؤساء المجالس المنتخبة وباقي الشركاء على التوالي، الذين رحبوا بمفاد كلام ورسالة عامل الإقليم بخصوص التعاون والتنسيق من أجل إنجاح الدورة، مع احتفاظ البعض منهم بأولوية وضرورة تسوية الوضعية المالية والعجز الصارخ للدورات السالفة، كما التحلي بالشفافية والوضوح التامين في التدبير والإدارة، إلى جانب تقديم التقارير المالية والأدبية بدقة الرقم والنشاط، مع التفكير في مأسسة التظاهرة عبر خلق مؤسسة خاصة تسهر على تنظيم
وفي كلمة افتتاحية لعامل الإقليم، اقترح من خلالها أيام 12/13/14 ماي 2017 موعداً للمهرجان، إضافة إلى تعيين لجنة إقليمية خاصة تشمل ( مجموعة جماعات الورود؛ الفيدرالية البيمهنية للورد العطري؛ قسمي الشؤون الإجتماعية والجماعات المحلية كمصالح عمالة إقليم تنغير؛ الوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان؛ مكتب الإستثمار الفلاحي؛ شركة معادن إميضر؛ المندوبية الإقليمية للسياحة؛ المصالح الأمنية؛…)، الغاية منها إعداد كناش تحملات الطبعة 55 من المهرجان، بتنسيق مع مختلف الشركاء والفاعلين المهتمين، في آجال لا تتجاوز الخامس عشر من شهر فبراير القادم، في حين شروع مصالح العمالة في مراسلة داعمين وشركاء وطنيين لإنجاح التظاهرة، كما حرص عامل الإقليم على ضرورة الحفاظ على الشركاء الأوائل، وبحصص دعم أوفر، كما السعي نحو البحث عن داعمين جدد، مع الإلتزام بالمقاربة التشاركية والتواصل ونكران الذات، أمام الحسابات الضيقة والمؤامرات الفارغة المرتبطة بالنسخ والدورات السابقة، من أجل ضمان طبعة جديدة ومتميزة تنقل فعالياتها مختلف المنابر الإعلامية الوطنية والدولية إلى جانب المحلية.
لتوزع الكلمة من طرف عامل الإقليم على رؤساء المجالس المنتخبة وباقي الشركاء على التوالي، الذين رحبوا بمفاد كلام ورسالة عامل الإقليم بخصوص التعاون والتنسيق من أجل إنجاح الدورة، مع احتفاظ البعض منهم بأولوية وضرورة تسوية الوضعية المالية والعجز الصارخ للدورات السالفة، كما التحلي بالشفافية والوضوح التامين في التدبير والإدارة، إلى جانب تقديم التقارير المالية والأدبية بدقة الرقم والنشاط، مع التفكير في مأسسة التظاهرة عبر خلق مؤسسة خاصة تسهر على تنظيم