ثقافةسلايد

عندما أصبحت رئيسة برحيل (الجزء التاني)

قهوة الصباح مع الكاتبة ( س ـ ح ).
إذن أول حاجة هي نبني سوق تجاري كبير خاص بالنساء وغانسميه (برحيل مول) حيت حنا في هاد المنطقة عندنا الكراج، البلاصة المخصصة فيه للخضر واللحوم كيحتكروها الرجال ولحدود الساعة لازالت العيون كتحاصر كل إمرأة دفعتها الظروف تجي تقدا فيه، والجزء المخصص للملابس، كتعاني فيه النساء وخصوصا عند إقتراب الأعياد من سلوكات مشينة ومخلة للأداب تشمل تحرشات جسدية ولفظية فضيعة من طرف أشباه رجال يعانون من إعاقات عقلية مزمنة يصعب الشفاء منها، 


ثاني حاجة غنشري سيارات نقل مدرسي من أجل شباب وشابات كيسكنو فواحد التجمع سكني يدعى “عين أشعوي ” شباب كيحبو الدراسة وعندهم مستوى عالي فيها لكن كيعانيو فالتنقل كل نهار للإعدادية أو الثانوية بسباب شبه الطريق لي كيدوزو منها، لهذا الترنسبور حاجة ضرورية ولي هو حقهم لكن ملي شافو هاد الحق مغادي يحصلو عليه ولاو كيشوفوه حلم من أحلامهم الكثيرة.


تالث حاجة ولي كتديرونجيني بزاف هي الأتربة والعجاج فجنبات الشارع الرئيسي، لهذا فكرت أنني نلقا حل والحل كاين كنت شفت فواحد الوثائقي مصور فاليابان، آلات محطوطين وسط الشانطي، وكيرشو الماء تلقائيا الوقت لي حسو بلي الشارع تغبر أو توسخ، الإنارة ديال الشارع حتا هي ماعاجباني، ضعيفة والأعمدة شكلهم كئيب، غنبدلهم بوحدين خرين شكلهم أجمل وجديد ومبتكر.


رابع حاجة الزناقي إلى طليت عليهم أسي الوزير غاتسحاب حنا ساكنين فكريان، المياه العفنة كتجري ليل ونهار، لهذا خاصنا حل وحل ديال بصاح ماشي حلول ترقيعية لي دارو قبل وفرحنا بيهم خصوصا ملي شفنا التراكسات كتحفر وغرقنا بالتراب قلنا الواد الحار هذا ولكن من بعد ما شفنا والو ومفهمنا والو، حاجة أخرى هي…. 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى