تسببت فيضانات واد أمزناس القادم من جبال أفلايسن واشمرارن في قطع الطريق الجهوية رقم 214 على مستوى دوار “أمسكنيظ” بتراب جماعة سيدي عبد المومن، وبذلك أصبح مستعملي هذه الطريق يحولون مسارها عبر الدوار المذكور حتى يتمكنوا من الوصول إلى جماعات تولوكلت وبوابوض وبوابوض أمدلان.
وبحسب مصادرنا من عين المكان، فقد عملت السلطة المحلية في شخص قائد تولوكلت على الوقوف شخصيا بجانب واد “أمزناس” وإشعار مستعملي الطريق بتغيير المسلك، نظرا لقوة المياه الجارفة وحمولة الواد الناتجة عن التساقطات المطرية التي عرفتها جبال أفلايسن وإروهالن واشمرارن طيلة اليوم الأحد.
وكالعادة غابت مصالح مندوبية التجهيز والنقل بشيشاوة عن موقع الحادث، ولم تكلف نفسها سوى وضع علامتين انتباه من جهتي الوادي، ثم العودة إلى مدينة شيشاوة كونه يوم الأحد فقط، حيث أكد أحد النشطاء بمنطقة سيدي عبد المومن لاسرار بريس، أن مديرية النقل والتجهيز بشيشاوة دارت الخاطر للسيد العامل والسيد القايد ليس إلا…”.
وللإشارة فقط، فساكنة الجماعات الترابية التابعة لقيادة متوكة تعيس تحت الظلام الدامس، بسبب انقطاع التيار الكهربائي عنها منذ صبيحة اليوم الأحد 12 فبراير، دون تدخل الجهات المسؤولة رغم الإتصالات المكثفة للسلطة المحلية بها.
وبحسب مصادرنا من عين المكان، فقد عملت السلطة المحلية في شخص قائد تولوكلت على الوقوف شخصيا بجانب واد “أمزناس” وإشعار مستعملي الطريق بتغيير المسلك، نظرا لقوة المياه الجارفة وحمولة الواد الناتجة عن التساقطات المطرية التي عرفتها جبال أفلايسن وإروهالن واشمرارن طيلة اليوم الأحد.
وكالعادة غابت مصالح مندوبية التجهيز والنقل بشيشاوة عن موقع الحادث، ولم تكلف نفسها سوى وضع علامتين انتباه من جهتي الوادي، ثم العودة إلى مدينة شيشاوة كونه يوم الأحد فقط، حيث أكد أحد النشطاء بمنطقة سيدي عبد المومن لاسرار بريس، أن مديرية النقل والتجهيز بشيشاوة دارت الخاطر للسيد العامل والسيد القايد ليس إلا…”.
وللإشارة فقط، فساكنة الجماعات الترابية التابعة لقيادة متوكة تعيس تحت الظلام الدامس، بسبب انقطاع التيار الكهربائي عنها منذ صبيحة اليوم الأحد 12 فبراير، دون تدخل الجهات المسؤولة رغم الإتصالات المكثفة للسلطة المحلية بها.