صدمت زوجة تدعى مرسيديس (24 سنة) زوجها في إحدى البرامج التلفزية، حين اعترفت بخيانته ونومها في حضن أزيد من 1000 شخص لمدة فاقت 6 سنوات ، بمعدل 9 أشخاص يوميا.
وتحول الأمر لديها إلى درجة الإدمان بحيث بلغ مجموع الرجال الباحثين عن المتعة الجنسية الذين تستقبلهم في شقة الزوجية أزيد من 60 شخصا في الأسبوع ، ويدر عليها الامر مبلغا ماليا محترما قالت عنه أنه يصل في بعض الاحيان إلى 6000دولار أسبوعيا
وتحدثت الزوجة المدمنة على الكحول أيضا عن جانب مضلم من حياتها لم يكن زوجها يعلمه في البداية ، وكشفت سرها في البرنامج التلفزي العالمي Phil حيث أعلنت أنّها تمارس الدعارة منذ أن كانت في سنّ 14، وأنّها خانت زوجها على مدى 6 سنوات من زواجهما.
يُشار إلى أنّ زوجها آندرو لم يكن يعلم بما تمارسه زوجته في الخفاء عنه، ولكنّه شكّ بها عندما عرف أنه ليس الوالد البيولوجي لطفلهما الثاني، فوضع كاميرا في المنزل واكتشف أنّها كانت تستقبل الرجال لممارسة الجنس، فقرر الانفصال عنها.
يُشار إلى أنّ زوجها آندرو لم يكن يعلم بما تمارسه زوجته في الخفاء عنه، ولكنّه شكّ بها عندما عرف أنه ليس الوالد البيولوجي لطفلهما الثاني، فوضع كاميرا في المنزل واكتشف أنّها كانت تستقبل الرجال لممارسة الجنس، فقرر الانفصال عنها.
وبالرغم من الصدمة التي تلقاها الزوج ، إلا أنه بالمقابل قرر مساعدة طليقته ، والأخد بيدها بحيث سيتم نقلها إلى مركز إعادة تأهيل المدمنين على الكحول لأنّ لا مأوى لديها الآن ، كما أنّ زوجها آندرو لم يمانع إمكانيّة عودتها لتربية أطفالها .
