اسرار بريس /هيئة التحرير
أولاد برحيل مدينة بالإسم فقط فالكلاب الضالة التي تغزو شوارعها وتحط الرحال بحي أولاد براهيم المحادي للمجزرة تقض مضجع الساكنة ، مما جعل العديد من ساكنة المدينة تعجز عن الخروج في الصباح الباكر لآداء صلاة الفجر، أو لمحبي القيام بالتمارين الرياضية. الظاهرة تعرف إرتفاعا يوما بعد يوم، ولا أحد تدخل لوضع حد لها، مما يجعل حياة الساكنة القاطنة قرب المجزرة و العديد من البؤر السوداء في خطر، كما أن هذا الشيء يشوه من صورة المدينة ، يجدر بالذكر أن المجلس البلدي كان قد بدأ في جمع الكلاب الضالة لكن تم إيقاف العملية لأسباب مجهولة . ويبقى السؤال مطروحا: إلى متى ؟