ألقت عناصر الدرك الملكي بماسة بإقليم اشتوكة آيت باها، أمس، القبض على شاب في العشرينيات من عمره، بعد إعتدائه جنسيا على طفلة يتيمة لا يتجاوز عمرها 12 سنة بدوار تسنولت بجماعة ماسة، منذ بداية الموسم الدراسي الحالي.
وكانت الطفلة قد تعرضت للاغتصاب في المرى الأولى على يد الجاني بعدما أجبرها على الذهاب معه لمنزله، قبل أن يقوم بتجريدها من ملابسها مستعملا مادة منومة لإخضاعها لنزواته الجنسية.
وفور استيقاظها من غيبتها وجدت الطفلة نفسها عارية تماما غير قادرة على السير، بعد أن مارس عليها الجنس على مستوى الدبر.
وفي المرة الثانية استدرجها بقطع حلوى ودراهم معدودة ليمارس عليها مرة أخرى الجنس بشكل مريع، تاركا لها جروحا بليغة على دبرها، مهددا إياها إن كشفت أمره لأختها
هذا وقد افتضح أمر الجاني أصبح الجيران يتحدثون عن ذلك، لتقرر الأسرة تقديم شكاية مباشرة لدى الوكيل العام للملك بإستئنافية أكادير يوم أول أمس
وبمجرد توصلها بتعليمات النيابة العامة، انتقلت لعين المكان عناصر الدرك الملكي والتي رصدت كمينا للمشتبه فيه، ليتم إعتقاله واقتياده لمركز ماسة، حيث تم الإستماع إليه، وأنكر المنسوب إليه، معترفا بأنه بين الفينة والأخرى كان يمنحها قطع حلوى ودراهم، لكن لم يمارس عليها الجنس.
إلى ذلك تم وضع المشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية لتعميق البحث معه، قبل إحالته على الوكيل العام للملك بإستئنافية أكادير.
وكانت الطفلة قد تعرضت للاغتصاب في المرى الأولى على يد الجاني بعدما أجبرها على الذهاب معه لمنزله، قبل أن يقوم بتجريدها من ملابسها مستعملا مادة منومة لإخضاعها لنزواته الجنسية.
وفور استيقاظها من غيبتها وجدت الطفلة نفسها عارية تماما غير قادرة على السير، بعد أن مارس عليها الجنس على مستوى الدبر.
وفي المرة الثانية استدرجها بقطع حلوى ودراهم معدودة ليمارس عليها مرة أخرى الجنس بشكل مريع، تاركا لها جروحا بليغة على دبرها، مهددا إياها إن كشفت أمره لأختها
هذا وقد افتضح أمر الجاني أصبح الجيران يتحدثون عن ذلك، لتقرر الأسرة تقديم شكاية مباشرة لدى الوكيل العام للملك بإستئنافية أكادير يوم أول أمس
وبمجرد توصلها بتعليمات النيابة العامة، انتقلت لعين المكان عناصر الدرك الملكي والتي رصدت كمينا للمشتبه فيه، ليتم إعتقاله واقتياده لمركز ماسة، حيث تم الإستماع إليه، وأنكر المنسوب إليه، معترفا بأنه بين الفينة والأخرى كان يمنحها قطع حلوى ودراهم، لكن لم يمارس عليها الجنس.
إلى ذلك تم وضع المشتبه فيه تحت تدابير الحراسة النظرية لتعميق البحث معه، قبل إحالته على الوكيل العام للملك بإستئنافية أكادير.
