بعث الملك محمد السادس برقية تعزية ومواساة إلى رئيس الحكومة عبد الإله ابن كيران، إثر وفاة والدته الحاجة مفتاحة الشامي، التي انتقلت إلى عفو الله مساء أمس الاثنين.
وقال الملك في هذه البرقية
وقال الملك في هذه البرقية
تلقينا بتأثر بالغ وحزن عميق، نعي المشمولة بعفو الله تعالى ورضاه، والدتك المبرورة الحاجة مفتاحة الشامي، التي اختارها الله إلى جواره في هذه الأيام المباركة من شهر ربيع الأول، تغمدها الله بواسع رحمته وغفرانه”.
كما أعرب الملك، بهذه المناسبة الأليمة، للسيد ابن كيران، ومن خلاله لإخوته ولكافة أفراد أسرته الموقرة وجميع أهلهم وذويهم، عن أحر تعازي جلالته وصادق مواساته، سائلا الله تعالى أن يتقبل الفقيدة العزيزة في عداد الصالحين من عباده الموعودين بالمغفرة والرضوان، وأن يمطر عليها شآبيب رحمته، ويجزيها خير الجزاء على ما قدمت بين يدي ربها من جليل الأعمال وخالص المبرات.
ومما جاء في هذه البرقية أيضا “وإذ نشاطركم أحزانكم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، فإننا نضرع إليه جلت قدرته أن يمتعك برضاها جزاء على برك وإحسانك إليها، ويحفظك وذويك من كل مكروه، وأن يعوضكم عن رحيلها جميل الصبر وحسن العزاء”
كما أعرب الملك، بهذه المناسبة الأليمة، للسيد ابن كيران، ومن خلاله لإخوته ولكافة أفراد أسرته الموقرة وجميع أهلهم وذويهم، عن أحر تعازي جلالته وصادق مواساته، سائلا الله تعالى أن يتقبل الفقيدة العزيزة في عداد الصالحين من عباده الموعودين بالمغفرة والرضوان، وأن يمطر عليها شآبيب رحمته، ويجزيها خير الجزاء على ما قدمت بين يدي ربها من جليل الأعمال وخالص المبرات.
ومما جاء في هذه البرقية أيضا “وإذ نشاطركم أحزانكم في هذا المصاب الأليم، الذي لا راد لقضاء الله فيه، فإننا نضرع إليه جلت قدرته أن يمتعك برضاها جزاء على برك وإحسانك إليها، ويحفظك وذويك من كل مكروه، وأن يعوضكم عن رحيلها جميل الصبر وحسن العزاء”