بدت معالم التأثر واضحة على ملامح وجه عبد الإله بنكيران،رئيس الحكومة المعين، وهو يتابع بنظرات حزينة عملية دفن جثمان والدته، في مقبرة الشهداء بمدينة الرباط،بعد صلاة العصر، اليوم الثلاثاء.
وأثناء مراسيم التشييع،كان المقرئون يرتلون بأصوات ونبرات عالية ،”سورة ياسين. وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ. إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ” مما أضفى على المشهد هالة من الخشوع والتأمل،بفعل الإنصات لكلام الله.
وكانت جنازة الحاجة مفتاحة الشامي، والدة بنكيران قد شيعت انطلاقا من مسجد ساحة الشهداء في محفل رهيب، بحضور حشد غفير من المشيعين، يتقدمهم بعض مستشاري الملك، يتقدمهم السيد الطيب الفاسي الفهري وعمر عزيمان وعبد اللطيف المنوني وعمر القباج وأندري أزولاي. وزعماء سياسيون من مختلف الأطياف،ووزراء سابقون وحاليون، ونقابيون وحقوقيون، وعدد من وجوه المجتمع المدني.
وأثناء مراسيم التشييع،كان المقرئون يرتلون بأصوات ونبرات عالية ،”سورة ياسين. وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ. إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ” مما أضفى على المشهد هالة من الخشوع والتأمل،بفعل الإنصات لكلام الله.
وكانت جنازة الحاجة مفتاحة الشامي، والدة بنكيران قد شيعت انطلاقا من مسجد ساحة الشهداء في محفل رهيب، بحضور حشد غفير من المشيعين، يتقدمهم بعض مستشاري الملك، يتقدمهم السيد الطيب الفاسي الفهري وعمر عزيمان وعبد اللطيف المنوني وعمر القباج وأندري أزولاي. وزعماء سياسيون من مختلف الأطياف،ووزراء سابقون وحاليون، ونقابيون وحقوقيون، وعدد من وجوه المجتمع المدني.